الصفحه ٤٢٠ : معتمدا سمع الحديث غالبا
، وهو من جملة الأمناء ، مات في المحرم سنة ٤٨٨.
البسراط : بكسر
أوله : بلد
الصفحه ٤٨٤ :
وركب ، كأطراف
الأسنّة ، عرّسوا
على مثل أطراف
السيوف الصّوارم
الصفحه ١٠٥ : أول من ذلّلت له الخيل العتاق ، وأول من ركبها وارتبطها ، فذكر أهل
العلم أن الله ، عزّ وجلّ ، أوحى إلى
الصفحه ٤٩١ : صالح ومحدث مكثر ، سافر الكثير وركب
البحر حتى وصل إلى الصين وانتسب لذلك صينيّا ، وعاد إلى بغداد وأقام
الصفحه ٣٩٧ : ، وحطبه من
أجود الحطب وناره كذلك ، وأكثر ما ينبت في الرمال ، قال حميد الأرقط :
غداة قال الركب
الصفحه ٢٦٢ : تواجه من أرض المغرب تونس ، والى طبرقة الى جزائر بني مزغنّاي ثم إلى
نكور ثم إلى سبتة ثم إلى أزيلي ثم إلى
الصفحه ٢٣٠ : روح بن حاتم ، فقدمها في المحرم
سنة ١٧٧ ، فقتله الخوارج سنة ١٧٨ ، فكانت عدّة من ولي من آل المهلّب ستة
الصفحه ٥٢٢ : آزر مات
بحرّان وكان قد خرج من العراق فأقام بحرّان إلى أن مات بها ، ولم يرد في خبر صحيح
أنه دخل الشام
الصفحه ١٨ : قال : الأرض أربعة أجزاء ، فجزء منها أرض التّرك وهي ما بين مغارب الهند الى
مشارق الروم ، وجزء منها
الصفحه ٢٣١ : قريتين ورجع إلى المغرب ، وهي الآن بيد
الولاة من قبل ولده ، فهذا كاف من إفريقية وأمرها. وقد خرج منها من
الصفحه ١٤٨ : الى أن نقلها هشام بن عبد الملك إلى صور ، وبقيت على
ذلك إلى صدر مديد من أيام بني العباس ، حتى اختلف
الصفحه ٧ : إِلى اتخاذ المساكن ، وإِحكام الأَبنية والمواطن ، فشيَّدوا البُنيان ،
وعمَّروا البُلْدان ، ونحَتوا من
الصفحه ٥٥ : ،
فالطّعن يفتح في
الأجواف ما تسع
وهذا من إفراطات
أبي الطيب الخارجة إلى المحال ، فإنه يقول : إن هذه
الصفحه ١٨٧ : فغوّرت وأمر أن تقلع المرآة ففعل وأنفذ مركبا إلى القسطنطينية
وآخر إلى أفرنجة وأمر من أشرف على المنارة ونظر
الصفحه ٣٤٥ : شماليه بالأندلس كما ذكرنا ثم ببلاد الأفرنج الى القسطنطينية
فيمر ببنطس المذكور آنفا ، ويمتد من جهة الجنوب