الصفحه ٢٢ :
ويعرف الآن
بالزّقاق ، يجري فيه ماؤه إلى البحر المحيط ، وفيه من الجزائر المعروفة قبرس ،
وسامس
الصفحه ٩٢ :
ودال مهملة مكسورة
وميم : قرية من ناحية الأشمونين بمصر.
إِثْمِد : بالكسر
ثم السكون وكسر الميم وهو
الصفحه ٤٥ : ء : إذا عطّل رجل من
أهل العنوة أرضه أمر بزراعتها وأداء خراجها ، فإن لم يفعل أمر أن يدفعها إلى غيره
، وأما
الصفحه ١٣٣ : : رحلنا من المصّيصة راجعين إلى بغداد إلى أذنة في
مرج وقرى متدانية جدا ، وعمارات كثيرة ، وبين المنزلين
الصفحه ٣٢٦ :
الغين : بلدة من عمل بوشنج من نواحي هراة ، ذكرها في الفتوح ، فتحها المسلمون عنوة
سنة ٣١.
بَاغَة : مدينة
الصفحه ٣٢١ :
تقول بعرين :
مدينة حسنة بين حلب وحماة من جهة الغرب.
بارِي : بكسر
الراء : قرية من أعمال كلواذا من
الصفحه ٤٠ : هلك من ماله ، وكان عمر ، رضي الله عنه ، أمر بمسح السواد ودفعه إلى الفلّاحين
الذين كانوا فيه على غلّة
الصفحه ٥٧ :
وينسب إلى آمد خلق
من أهل العلم في كل فنّ ، منهم أبو القاسم الحسن بن بشر الآمدي الأديب ، كان
بالبصرة يكتب
الصفحه ١٦٨ : ومحالّ كبار في شرقي بغداد ،
فيها عدّة محالّ كلّ واحدة منها تشبه أن تكون مدينة ، ينسب إليها الأزجيّ
الصفحه ٣١٢ :
وكان قد اتّهمهم
بممالأة عدوّه ، إلى مصر ، فنزلوا من الفسطاط بموضع يقال له الظاهر ، فقال
الصفحه ٢٧٩ :
ثلاثة ألواح من حجارة مكتوب عليها بالخط القديم ما استخرج وفسّر فكان معنى ما على
اللوح القبلي : الإله
الصفحه ٥٣٥ : عامر ،
ببين رما ، يهدي
إليّ القوافيا؟
وبين أيضا : موضع
قريب من الحيرة ، وأنشد
الصفحه ٦٤ : ، يسكنها أمّة من النصارى يقال لهم الكرج ، وفيها تجمّعوا
ونزلوا إلى نواحي تفليس ، فصرفوا المسلمين عنها
الصفحه ٣٦٥ : :
بلفظ التين من الفواكه : جبل ، قال أبو محمد الخدامي :
ترعى إلى جدّ
لها مكين
الصفحه ٤٠٧ : يكون فقيها من ليلته
فعليه بكتاب البريلي ، توفي سنة ٤٤٣ ، ومحمد بن عيسى البريلي من تطيلة ، رحل إلى