الصفحه ٢٧٢ : خمس وعشرين درجة من السرطان وأربعين دقيقة عاشرها جبهة الأسد ، وكان المعتصم
قد فتحها في طريقه الى
الصفحه ٢١٠ : انصرف من وقعة نهاوند إلى الأهواز فاستقراها ثم أتى قمّ
فأقام عليها أياما ثم افتتحها ، ووجّه الأحنف بن قيس
الصفحه ٤٩٨ : خراسان وقتلهم
أهلها ، وهي من أعمر مدن خراسان ، ولا أدري إلى أي شيء آل أمرها ، وقد تعرّب فيقال
لها : فنج
الصفحه ٣٠٦ : ،
ينسبان إلى باب الأبواب ، وهي مدينة دربند ، والحسن بن إبراهيم البابي ، حدّث عن
حميد الطويل عن أنس عن النبي
الصفحه ٣٤ :
العقوب : له
الحجاز ، والمدينة ، وبادية العرب ونواحيها إلى اليمن ، وقومس ، والري ، وطنجة ،
والخزر
الصفحه ٢٨٨ : بها ثلج كثير يحمل إلى الأهواز
والنواحي ، وشربهم من عين شعب سليمان ، ومزارعهم على الأمطار ، ولهم بطيخ
الصفحه ٣٣١ : على النهرين فنزل الكويفة ببانبورا.
بانَقُوسَا : بالقاف
: جبل في ظاهر مدينة حلب من جهة الشمال ، قال
الصفحه ٣٥٨ : واحد ، وقد نسب إلى بدر جميع من شهدها من الصحابة
الكرام ، ونسب إلى سكنى الموضع أبو مسعود البدري ، واسمه
الصفحه ٣٨٠ :
يكون مقدارها
فرسخا في فرسخ ، يجتمع فيها الناس كل يوم الأحد من كل أسبوع من كل وجه وأوب حتى من
الصفحه ٣٦٧ :
بعد عنّا ،
تباعد وانصرام
فبلغت هذه الأبيات
وغيرها من شعره إلى عبد الله بن الزبير فقال : حنّ
الصفحه ١٢٤ : : وإخميم موضع غوريّ نزله قوم من عنزة ، فهم
به إلى اليوم ، قال شاعر منهم :
لمن طلل عاف
بصحراء إخميم
الصفحه ٢٢٥ : ، يدبغ بها جلود تفوق جودة على جميع جلود الدنيا ، وتحمل منها إلى
سائر بلاد المغرب ويتنافسون فيها ، وينسب
الصفحه ١٢٩ : ، بولاية أذربيجان ، فورد الكتاب على
حذيفة وهو بنهاوند ، فسار منها إلى أذربيجان في جيش كثيف ، حتى أتى أردبيل
الصفحه ٣٨٧ : مدينة خوارزم يومان ، خربت برقان ، منها الحافظ الإمام أبو بكر أحمد بن
محمد بن أحمد ابن غالب الخوارزمي
الصفحه ٥٣٣ : المكثرين ، رحل إلى العراق والشام ومصر ، وله أكثر من أربعمائة
مصنف صغار ، مات سنة ٤١٢ ، وإسماعيل بن حمدويه