الصفحه ٤٣٨ : الأديب
المفكّر الفطن
من سفن كالنّعام
مقبلة ،
ومن نعام كأنها
سفن
الصفحه ٢١٥ :
إلى البحر ، وقال
سلامة بن جندل :
يا دار أسماء
بالعلياء من إضم ،
بين
الصفحه ٥٢ : بالحجاز بين مكة والمدينة ، يقابل قدسا ، من أشمخ ما يكون من
الجبال ، أحمر ، تخرج من جوانبه عيون على كل عين
الصفحه ٢٤٨ : وبين العرف ستة عشر فرسخا وبينه وبين جبلان
أربعة عشر فرسخا.
وألهان : موضع قرب
المدينة كان لبني قريظة
الصفحه ٤١٢ : إليها ، قال : هكذا ينسب أهل
فارس إلى بسا بسا سيريّ ، وكان مولاه منها وكان من مماليك بهاء الدولة بن عضد
الصفحه ٣٤٣ : الروسية وجزائر صغار ، وليس من آبسكون إلى الخزر للآخذ على
يمنى يديه على شاطئ البحر قرية ولا مدينة سوى موضع
الصفحه ٣٣٦ : يحمل الى الآفاق ، وهو
جبل فيه مثل الغار ، قد بني عليه بيت يستوثق من بابه وكوائه ، يرتفع من هذا الموضع
الصفحه ٣٢٨ : ، والجلالي نسبة إلى قبيلة من الأكراد.
باكُوْيَة : بضم
الكاف ، وسكون الواو ، وياء مفتوحة : بلد من نواحي
الصفحه ٣٦٢ :
يوم من بلاد الثغر
، مات بها المأمون فنقل إلى طرسوس ودفن بها. ولطرسوس باب يقال له باب بذندون عنده
الصفحه ٤٣٥ :
وقال : لا تساكنّي
أبدا ، وخيّره بلدا يسكنه غير المدينة ، فاختار البصرة وسأله أن يقطعه بها دارا
الصفحه ٣٠٩ :
حيث شطّا قويق
مسرح طرفي ،
والأسامي مؤانسي
وأليفي
ليس من لم يسل
حنينا إلى
الصفحه ٨٥ : : الأبيض جبل العرج. والأبيض أيضا : قصر الأكاسرة
بالمدائن كان من عجائب الدنيا ، لم يزل قائما إلى أيام
الصفحه ٢٢٩ :
من الشرق إلى
الغرب ، وفيه يصاد الفنك الجيد ، وحدث رواة السير ان عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه
، كتب
الصفحه ٣٤٢ : ، قال الكندي : في طرف العمارة من ناحية
الشمال بحر عظيم تحت قطب الشمال ، وبقربه مدينة يقال لها تولية ليس
الصفحه ٣٩ : المغرب.
ولهذا ربما يوجد
للبلد الواحد في الكتب نوعان من الطول بينهما عشر درج ، فيحتاج في تمييز ذلك إلى