الصفحه ٥١ : بلغة أهل المدينة ، واحدها أطم وأجم ، وكان بظاهر المدينة كثير منها ينسب
كلّ واحد منها إلى شي
الصفحه ١٣٦ : لحرّان ، البلد المشهور من ديار مضر ، بالضاد المعجمة ، كان يعمل
بها الخزّ قديما. وينسب إلى هذه الناحية
الصفحه ٤٩٦ : العساكر ، ثم نمضي إلى حيث نريد من البلاد ، وقد استصحبنا ما خف
من أمتعتنا على أكتافنا ودوابّنا ، فتأمّلنا
الصفحه ٣٨ : .
وأما السكة : فهي الطريق المسكوكة التي تمرّ فيها القوافل من بلد إلى
آخر. فإذا قيل في الكتب : من بلد كذا
الصفحه ١٨٩ : الله ، وكأنها من نسب الفرس لأن أكثر أهل تلك القرى فرس
إلى هذه الغاية.
أَسْمَنْد : بالفتح
ثم السكون
الصفحه ٢٦١ : لمّا لم يعرفوا حقيقة اسم هذه القرية ، وألجأتهم الحيرة إلى أن شرحوا هذه
اللفظة من هذا البيت بضروب من
الصفحه ٢٧٨ :
طاهر الشّحّامي ، وعاد إلى الإسكندرية وحدّث بها عنه ، وقد كتبت عنه أناشيد عن
أبيه.
وأوربة : قبيلة من
الصفحه ١٥٢ : .
أَرْشَقُ : بالفتح
ثم السكون ، وفتح الشين المعجمة ، وقاف : جبل بأرض موقان من نواحي أذربيجان عند
البذّ مدينة
الصفحه ٥٨ : الموت سنة ٦١٧ ، وخلّف ولده جلال الدين
، ثم لا أعلم إلى من صار ملكها.
وآمل أيضا مدينة
مشهورة في غربي
الصفحه ٤٠٤ : : مدينة بين الاسكندرية وبرقة على
الساحل ، منها عليّ بن البرنيقي الأديب ، كان بمصر ، وله خط مضبوط متعارف
الصفحه ٤٢١ : كبيرة شبيهة بالمدينة الصغيرة ، منها أبو يزيد
البسطامي الزاهد ، وبها تفاح حسن الصّبغ مشرق اللون يحمل إلى
الصفحه ٣٤٩ : بالنهوض اليه ،
فقدم عليه وقد قتل الحطم ، ثم أتاه كتاب أبي بكر بالشخوص الى العراق فشخص من
البحرين ، وذلك في
الصفحه ٥١٢ : الحسن القابسي ، له كتاب
في شرح الموطّإ ، وأصله من الأندلس انتقل إلى إفريقية فأقام ببونة فنسب إليها
الصفحه ٥٠٨ :
بَوْزُوزُ : بالفتح
ثم السكون ، وزايين بينهما واو ساكنة : مدينة في شرقي الأندلس ، منها أبو القاسم
الصفحه ٩٤ : قرى كثيرة ، قال : ومنازل طيّء في الجبلين عشر ليال من دون فيد إلى أقصى أجإ ،
إلى القريّات من ناحية