الصفحه ٤٤٦ : الثلاثة ، وهي العقيق
وبطحان وقناة ، قال غير واحد من أهل السير : لما قدم اليهود المدينة نزلوا السافلة
الصفحه ١٢١ : كثيرة ،
وكل باب من أبواب ربضها يفضي إلى بساتين ملتفة ، وأنهار جارية لا تنقطع مقدار فرسخ
، وهي من أنزه
الصفحه ٤٤٥ : : ليس غير بطحاء مكة فما معنى هذا الجمع؟ فثار البطحاوي العلوي فقال :
بطحاء المدينة وهو أجلّ من بطحاء مكة
الصفحه ٢١٩ : يسمّى بهذا الاسم حصون المدينة ، وقد يقال لغيرها
أيضا ، قال أوس ابن مغراء :
بثّ الجنود لهم
في
الصفحه ١٦٢ : : مدينة في شرقي الأندلس من أعمال تطيلة مطلة على أرض العدوّ
، بينها وبين تطيلة عشرة فراسخ ، وبينها وبين
الصفحه ٤٨٩ : الطاء : مدينة بمصر في كورة البحيرة قرب
الإسكندرية.
بلْقُ : بالفتح ثم
السكون وقاف : ناحية بغزنة من أرض
الصفحه ٢٧١ : : جبل ببطن عاقل بين اليمامة والمدينة عند منعج وخزاز ، وهناك آخر قريب منه
يقال له الأنعمان ويصغّر أنيعم
الصفحه ٣٥٥ : من خبرها شيء إلى سنة ٨٧ في ولاية قتيبة بن مسلم خراسان ، فإنه عبر
النهر إلى بخارى فحاصرها فاجتمعت
الصفحه ٣٤٤ :
بالفارسية زراه أفرنك
، قال : وهو خليج منخلج من بحر فارس متوجها من جهة الجنوب صعدا إلى جهة الشمال
الصفحه ١٤٣ : ، وعلى هذا الكهف باب من حديد وحفظة ، ويغلق ويختم
بخاتم السلطان إلى يوم من السنة يفتح فيه ، ويجتمع القاضي
الصفحه ٨٠ : البصرة إلى مكة المنسوبتين إلى طسم وجديس ، قال
المثقّب العبدي :
ألا من مبلغ
عدوان عنّي
الصفحه ٢٠٣ :
وشرع في إنشاء
مدينة أشير ، وذلك في سنة ٣٢٤ فتمّت إلى أحسن حال ، وعمل على جبلها حصنا مانعا ليس
إلى
الصفحه ٢١ : فردّها إلى الجنّة. ويزعم أهل الكتاب أن
أربعة أنهار تخرج من الجنة : الفرات وسيحون وجيحون ودجلة ، وذلك أنهم
الصفحه ٧٣ : بن غزوان بعد فتح الأبلّة إلى دستميسان
ففتحها ، ومضى من فوره ذلك إلى أبزقباذ ففتحها. هكذا وجدته بخطّ
الصفحه ٢٣٦ :
الأَقْرَعُ : جبل
بين مكة والمدينة وبالقرب منه جبل يقال له الأشعر ، وقرأت بخط أبي عامر العبدري