الصفحه ٣١٤ : كل سنة
إلى بطنان حبيب ، وهي من أدنى قنّسرين إلى الجزيرة ، فيعسكر بها ، ويخرج مصعب بن
الزبير إلى مسكن
الصفحه ١٩٥ : من البحر المحيط يوجد على ساحلها العنبر الفائق ، قال ابن حوقل : هي
على مصبّ نهر شنترين إلى البحر ، قال
الصفحه ١٩٨ :
أَشٌ : بالفتح ،
والشين مخففة ، وربما مدّت همزته : مدينة الأشات بالأندلس من كورة البيرة وتعرف بوادي
الصفحه ٢٩٣ :
موضع برضوى وهو
جبل ، قال ابن حبيب : أيلة من رضوى وهو جبل ينبع بين مكة والمدينة ، وهو غير
المدينة
الصفحه ٤٥٣ : تحت القنطرة إلى باجسرا وغيرها من القرى ، وبها عدة حمامات
ومساجد ، وينسب إليها جماعة من أهل العلم
الصفحه ٤٢٢ : المتخضّب
بَسْطَةُ : بالفتح
: مدينة بالأندلس من أعمال جيّان ، ينسب إليها المصلّبات البسطية. وبسطة
الصفحه ٤٧٣ : ، وكان أشار عليه أن لا يمضي إلى الزّبّاء ، فلم
يطعه ، فلما قرب منها وأحاط به عساكرها قال جذيمة : ما الرأي
الصفحه ٢١١ : داود ،
عليه السلام ، كان يسير من طبرية إليها من غدوة الى عشية ، وبها مسجد يعرف بمسجد
سليمان ، عليه
الصفحه ١٥٣ : : أرك اسم مدينة سلمى أحد جبلي طيّء. وقيل : جبل لغطفان ، ويوم
ذي أرك من أيام العرب ، وهو واد من أودية
الصفحه ١٩٣ : اللبان ، ومنه يحمل
إلى جميع الدنيا ولا يكون في غيره قط ، بينه وبين عمان ، على ما قيل ، ثلاثمائة فرسخ
الصفحه ٤٥٨ : تأتيه من الفرات ودجلة وجماعة الأنهار ،
ولا يحمل الجند والرعية إلا مثله ، فخطّ البناء وقدّر المدينة ووضع
الصفحه ٢٠٠ : مصر يقولون الأشمونين : وهي مدينة قديمة أزليّة عامرة آهلة إلى هذه الغاية
، وهي قصبة كورة من كور الصعيد
الصفحه ٥١٦ : : اسم لثلاث كور ببغداد
من أعمال سقي الفرات ، منسوبة إلى قباذ ابن فيروز والد أنوشروان بن قباذ العادل
الصفحه ٥٦ : حصانتها مع نضارتها تغضب من أرادها ،
وتذكيرها يشار به إلى البلد أو المكان ، ولو قصد بها البلدة أو المدينة
الصفحه ٤٩٩ : نفقته وربما أكدى وافتقر لغلبة الماء وغير ذلك ، وربما يتبع رجل عرقا ويتبع
آخر شعبة أخرى منه بعينه فيأخذان