الصفحه ٢٦٦ : له ثمر يشبه البلح في لونه وشكله
ويقرب طعمه من طعمه وهو كثير ينبت في جميع نواحي مصر ، وينسب إلى أنصنا
الصفحه ٥١٥ : ، وهي معرّبة من ده أردشير ، وقال في موضع آخر :
معرّبة من به أردشير ، كأن معناه خير مدينة أردشير ، وهي في
الصفحه ١٧١ :
فكانا على ذلك ،
إلى أن كسر هما رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، يوم الفتح فيما كسر من الأصنام
الصفحه ٣٧٩ : العمّاد أبو
عبد الله محمد بن محمد الأصبهاني الكاتب يذكر هذه الأنهر من قصيدة :
إلى ناس بأناس
لي
الصفحه ٤٦١ :
وكان من أعجب العجب
أن المنصور مات وهو حاجّ ، والمهدي ابنه خرج إلى نواحي الجبل فمات بما سبذان بموضع
يقال
الصفحه ١٤٤ : ء : مدينة
بالأندلس ، قال ابن حوقل : ريّة كورة عظيمة بالأندلس مدينتها أرجذونة ، منها كان
عمرو بن حفصويه
الصفحه ٤٧٤ : ربيعة القباع ، فبلغه أن قطريّ بن الفجاءة سار إلى المدائن ، فخرج
إليه القباع فكان مسيره من الكوفة إلى
الصفحه ١٩٩ : بالأندلس من أعمال
شنتمرية.
إِشْكَرْب : بالكسر
، وراء ساكنة ، وباء موحدة : مدينة في شرقي الأندلس ، ينسب
الصفحه ٢٣٢ : أفقديون بالرومية ، معناه خير موضع ، خبّرني بذلك
رجل عربي من أهل قبرس.
أَفْكانُ : قالوا
: هو اسم مدينة
الصفحه ٧٠ : الفارسي ، قال : اختلفت إلى أبرقوه
ثلاث مرّات ، فما رأيت المطر قط وقع في داخل سور المدينة.
ويزعمون أن ذلك
الصفحه ١٨٢ : : إنّ الإسكندر بن فيلفوس الرومي قتل كثيرا من الملوك وقهرهم ، ووطئ
البلدان إلى أقصى الصين وبنى السدّ وفعل
الصفحه ٤٤٧ :
أمسيت ، من شوقي
إلى أهلها ،
أدفع أحزانا
بأحزان
وقال ابن مقبل
الصفحه ٤٣٢ :
النساء ، وقد فتح الله علينا ودخلنا المدينة وحوينا متاعهم وأموالهم وسألناهم : ما
الذي هزمكم من غير قتال
الصفحه ٤٧٩ : أدّى إلى تحويل أصحاب ملك كيش إلى بليد في طرف جزيرة عبّادان من جهة
البصرة تسمّى المحرزة ، وصارت فرضة
الصفحه ٣٣٩ : بالأندلس من أعمال كورة البيرة ، خربت وقد انتقل
أهلها إلى المريّة ، وبينها وبين المرية فرسخان وبينها وبين