الصفحه ٣٤١ :
عطفنا لهم عطف
الضّروس فصادفوا ،
من الهضبة
الحمراء ، عزّا ومعقلا
وقال أبو زياد
الصفحه ٤٦٢ : ،
بالزائرين إلى
القوم المزورين
من كلّ حرّاقة
تعلو فقارتها ،
قصر من الساج
عال ذو
الصفحه ٤١٧ : بأسمائها ، ولم يقدّر لي الوصول
إلى النظر فيها لأنها غير موجودة بيننا ولا معروفة عندنا ، وأنا أذكر منها ما
الصفحه ٣١٣ : : قرية من ديار مضر بالجزيرة ، من أعمال البليخ. وباجروان أيضا : مدينة من
نواحي باب الأبواب قرب شروان
الصفحه ١٧٨ :
الدنيا ، سمع
بالموصل من علي بن حرب الطائي ، وسافر في طلب الحديث إلى البلاد الشاسعة ، توفي
سنة ٣١٦
الصفحه ٤٦٤ : :
فدى لك يا بغداد
كل مدينة
من الأرض ، حتى خطّتي
ودياريا
فقد طفت في شرق
البلاد
الصفحه ٥٠٢ :
تراح إلى برد
الحياض وتلمع
وبنيان أيضا :
رستاق بين فارس وأصبهان وخوزستان ، وهو من نواحي
الصفحه ٥٠٠ : الساحل : من طبرقة إلى مرسى تونس مرسى القبة عليه مدينة
بنزرت ، وهي مدينة على البحر يشقها نهر كبير كثير
الصفحه ٤٥٦ : بستان وداد اسم رجل ، وبعضهم يقول : بغ اسم للصنم ، فذكر
أنه أهدي إلى كسرى خصيّ من المشرق فأقطعه إياها
الصفحه ٣١٠ : المدينة ، لأنه كان يجري معه ، قال : ومدينة بابل بناها بيوراسب
الجبار واشتق اسمها من اسم المشتري ، لأن بابل
الصفحه ١٨٥ :
ويقال : إنما دعا
جبيرا المؤتفكي إلى بنائها أنّه وجد بالقرب منها في مغارة على شاطئ البحر تابوتا
من
الصفحه ١٣٢ : آخرها ، وإلى صحرائها ، يأخذ من عين على رأس فرسخين
منها ، وعليه في وسط المدينة قنطرة معقودة بالصخر والجصّ
الصفحه ١٦٧ :
بن أعصر بن سعد بن قيس ، وبالقرب منها الأودية.
أَرِيوَجَانُ : لم
يتحقق لي ضبطه ، قال مسعر : مدينة
الصفحه ٢١٣ :
القرشي وأبي بكر اللؤلؤي وإبراهيم ، ورحلت إلى وادي الحجارة إلى وهب بن مسرّة
فسمعت منه وأقمت عنده سبعة أشهر
الصفحه ١٨٤ : فذبح فيه ذبائح كثيرة وسأل ربّه أن يبيّن له أمر هذه المدينة هل
يتمّ بناؤها أم هل يكون أمرها إلى خراب