الصفحه ٤٥٩ : وراءك؟ قلت : خير ألقيه إلى أمير المؤمنين وأريحه من هذا العناء ، فقال : قل ،
قلت : أمير المؤمنين يعلم
الصفحه ٥٣٨ : ، رحل إلى العراق وطوّف الآفاق وألف من الكتب ما يبلغ قريبا من ألف
جزء مما لم يسبق إلى مثله ، استدعي إلى
الصفحه ٦ : البغدادي ، ولا يعلم شء عن تاريخ مولده ، وكل ما
يعرف عنه انه أخذ ، وهو حدث ، أسيرا من بلاد الروم ، وحمل إلى
الصفحه ٩ : ، والحديث والتواريخ والآثار ، فحاجتُهم إلى معرفتها أَمَسُّ من حاجة
الرياض إِلى القطار ، غبَّ إِخلاف الأَنوا
الصفحه ١٠ : همذان وأَذربيجان ، وإنما
هي بين همذان وأَصفهان ، والقاصد من همذان إلى أصفهان يأخذ بين الجنوب والمشرق
الصفحه ١٥ :
استفدته منه ، وروى عني ما رويته عنه ، فأحسن الله عنا جزاءه ، وأدام عزّه وعلاءه
، بمحمد وآله الكرام.
وقد
الصفحه ٢٩ : المغرب إلى البحر الأخضر ، ويكون أطول نهار لهؤلاء الذين ذكرناهم ، اثنتي
عشرة ساعة ونصفا في ابتدائه ، وفي
الصفحه ٧٨ :
كل ضيعة ضيعة أخرى
، إلى الصين وإلى ما لا نهاية له ، فإيّاك أن تجيئني غدا ، وتقول إلى جنب هذه
الصفحه ٧٩ : وسلم ، لأسامة ابن زيد حيث أمره بالمسير إلى الشام
وشنّ الغارة على أبنى. وفي كتاب نصر أبنى قرية بمؤتة
الصفحه ٨٠ :
وسلم ، فلما رجع منصرفا إلى مكة ، ماتت آمنة بالأبواء.
أَبْوَى : مقصور :
اسم للقريتين اللتين على طريق
الصفحه ٨٥ : الجارودي بمصر. وأبو العباس
أحمد بن محمد الأُبّيّ أديب شاعر سافر إلى اليمن ، ولقي الوزير العيدي ، ورجع إلى
الصفحه ٨٨ : بأسرهم ، فإذا أخذوا
منها حاجتهم انقلبت وعادت إلى البحر ، وهم على ذلك ، وبيننا وبينهم البحر ، وجبال
محيطة
الصفحه ١١٦ : أدنى القوم منه مجلسا ، وقال :
من عميدكم؟ فأشاروا إلى عليّ ، رضي الله عنه ، وقالوا : هذا ابن عمّ رسول
الصفحه ١١٩ : ، فقتلهم شرّ قتلة. وكتب أبو بكر ، رضي الله عنه ، إلى الطاهر بن أبي
هالة قبل أن يأتيه بالفتح : بلغني كتابك
الصفحه ١٤١ : ، مدينة خوارزم
، ثلاثة أيام ، قدمت إليها في شوال سنة ٦١٦ ، قبل ورود التتر إلى خوارزم بأكثر من
عام