الصفحه ٤٦٠ : الصنائع لهذا التمثال لا يعلم شيئا مما ينسب إلى هذا الجماد ولو كان نبيّا
مرسلا ، وأيضا لو كان كلما توجهت
الصفحه ٥٠٠ :
وهي من نواحي
شطفورة مشرفة على البحر ، وتنفرد بنزرت ببحيرة تخرج من البحر الكبير إلى مستقرّ
تجاهها
الصفحه ١٣ : ، وترادفت في تحصيل فوائده الشهور والأيام ، ولم أنته منه
إلى غاية أرضاها ، وأقف على غلوة مع تواتر الرّشق
الصفحه ٧١ :
الهروي : بلغني أمره فقصدته ، فوجدته في لحف جبل يدخل إليه من باب برج ، ويمشي
الداخل تحت الأرض إلى أن ينتهي
الصفحه ١٨٢ : ، عليه السلام ، ولد بأسكر ، وله بها مشهد يزار إلى هذه الغاية. وبمصر قرية أخرى
يقال لها أشكر ، بالشين
الصفحه ١٨٧ : فغوّرت وأمر أن تقلع المرآة ففعل وأنفذ مركبا إلى القسطنطينية
وآخر إلى أفرنجة وأمر من أشرف على المنارة ونظر
الصفحه ٢٠٩ : أبي القاسم بن عبّاد أنه
كان إذا أراد الدخول إلى أصبهان ، قال :من له حاجة فليسألنيها قبل دخولي إلى
الصفحه ٢٦٨ : لوح رخام كبير طفر من موضعه فتكسر إلى علوّ تربيع
القبة الفضة التي تغطي المائدة وبقيت هناك على حالها
الصفحه ٣٠١ :
إذا مرّ بالعقيق
تزوّد من ماء بئر عروة ، وكانوا يهدونه إلى أهاليهم ، ويشربونه في منازلهم ، قال
الصفحه ٣٢٣ : ، فسألته عن سبب إسلامهم مع
كونهم في وسط بلاد الكفر؟ فقال : سمعت جماعة من أسلافنا يتحدّثون أنه قدم إلى
الصفحه ٣٦٢ :
يوم من بلاد الثغر
، مات بها المأمون فنقل إلى طرسوس ودفن بها. ولطرسوس باب يقال له باب بذندون عنده
الصفحه ٣٨٩ : ، صلى الله عليه وسلم ، وأهلها يشربون من ماء السماء يجري في اودية ويفيض
إلى برك بناها لهم الملوك ، ولها
الصفحه ٤٣٢ :
بعض قتلا ، وكان
الأكثر قد قتل بعضهم بعضا ، ونزلوا السّفن وعبروا إلى الجانب الآخر وانتهى إلينا
الصفحه ٤٤٧ :
أمسيت ، من شوقي
إلى أهلها ،
أدفع أحزانا
بأحزان
وقال ابن مقبل
الصفحه ٤٥١ : ،
وجارت تلك الأرض عن طاعة السلطان ، وصارت تلك المياه لهم كالمعاقل الحصينة إلى أن
انقضت دولة الديلم ثم دولة