الصفحه ٣٤٤ :
بالفارسية زراه أفرنك
، قال : وهو خليج منخلج من بحر فارس متوجها من جهة الجنوب صعدا إلى جهة الشمال
الصفحه ٣٦٩ :
وتناسلوا. والبربر
أجفى خلق الله وأكثرهم طيشا وأسرعهم إلى الفتنة وأطوعهم لداعية الضلالة وأصغاهم
الصفحه ٤٣٣ : ، فأذن له ، فاستخلف مجاشع بن مسعود السّلمي على
جنده ، وكان عتبة قد سيّره في جيش إلى فرات البصرة ليفتحها
الصفحه ٤٣٥ : درهم وطعاما كثيرا. ثم إنّ مسلما مرض فأوصى إلى أخيه عبد الرحمن بن
أبي بكرة وأخبره بغلة حمّامه ، فأفشى
الصفحه ٢٣١ :
ابنه يحيى بن تميم
حتى مات سنة ٥٠٩ ، ووليها ابنه عليّ بن يحيى إلى أن مات سنة ٥١٥ ، ووليها ابنه
الصفحه ٢٦٩ :
: بل نقضوا بعد رجوع أبي عبيدة إلى فلسطين فوجّه عمرو بن العاص من إيلياء ففتحها
ورجع ومكث يسيرا حتى طلب
الصفحه ٢٩٢ : وعبد المنعم القشيري وزاهر الشّحّامي وطبقتهم ، ثم قدم علينا مرو وأقام
عندي في المدرسة العميدية إلى أن
الصفحه ٣٢٢ : بخوزستان ، قال الإصطخري : من أرّجان إلى آسك
مرحلتان ثم إلى دبران مرحلة ، ودبران قرية ، وإلى الدّورق مرحلة
الصفحه ٤١٣ : ،
لهمّ سواد قلبي
بانفلاق
سأستعدي على
الفاروق ربّا ،
له عمد الحجيج
إلى بساق
الصفحه ٣٧ : اسمها.
وفي حديث معاذ : من تحوّل من مخلاف إلى مخلاف فعشره وصدقته إلى مخلاف عشيرته الأول
، إذا حال عليه
الصفحه ٥٥ :
الأغزوني بالزاي
أيضا ، لكن بغير مدّ ، ونسب إليها هذا المنسوب ههنا بعينه ، ثم نسب هذا الرجل إلى
الصفحه ١٤٣ : أم إحدى الروايتين غلط ، وقيل : كانت كورة أرجان
بعضها إلى أصبهان ، وبعضها إلى إصطخر ، وبعضها إلى
الصفحه ١٤٨ : وجميع أرضها ، إلا أنه لما انتهى إلى سواحل الروم
، كثرت الروم فكتب إلى أبي عبيدة يستمده ، فوجه اليه أبو
الصفحه ٣٢٨ : ، والجلالي نسبة إلى قبيلة من الأكراد.
باكُوْيَة : بضم
الكاف ، وسكون الواو ، وياء مفتوحة : بلد من نواحي
الصفحه ٣٣٦ : يحمل الى الآفاق ، وهو
جبل فيه مثل الغار ، قد بني عليه بيت يستوثق من بابه وكوائه ، يرتفع من هذا الموضع