الصفحه ٢٦٣ :
المتوسط الذي يمتدّ إلى الشام وذلك من قبلي الأندلس ، والركن الثاني شرقي الأندلس
بين مدينة أربونة ومدينة
الصفحه ٢٦٢ : الإسلام ، وقد جرى على الألسن أن تلزم الألف واللام
، وقد استعمل حذفهما في شعر ينسب الى بعض العرب ، فقال عند
الصفحه ٣٠٤ : مدينة الشابران ، صغيره
حصينة كثيرة الرساتيق ، وأما المسافات فمن إتل مدينة الخزر إلى باب الأبواب اثنا
عشر
الصفحه ٣٤٨ :
عماد الحضرمي حليف بني عبد شمس الى البحرين ليدعو أهلها الى الإسلام أو الى الجزية
، وكتب معه الى المنذر
الصفحه ٤٨٦ :
إلى بشجرد خمس
وعشرون مرحلة ، وكان ملك بلغار وأهلها قد أسلموا في أيام المقتدر بالله وأرسلوا
إلى
الصفحه ٢٢٨ : ، ينسبون إلى جدّ لهم واسمه أفرنجش
، وهم يقولون فرنك ، وهي مجاورة لرومية ، والروم وهم في شمالي الأندلس نحو
الصفحه ٢٣٠ : الخوارج حروب ففارقها ورجع إلى المنصور ، فولّى المنصور الأغلب بن سالم بن عقال
بن خفاجة بن عبد الله بن عبّاد
الصفحه ٢٤٣ :
عن يمين الإمام ،
وقيل : ألال جبل عرفة نفسه ، قال النابغة :
حلفت ، فلم أترك
لنفسك ريبة
الصفحه ٣٥٥ :
وعشرين ألفا ، وكان ملك بخارى قد أفضى يومئذ إلى امرأة يسمّونها خاتون ، فأتى عبيد
الله بيكند ، وكانت خاتون
الصفحه ١٩ :
أنّها أرفع الأرض ، فوجد ارتفاعها ما عدّد ، ثم قاس جبلا من جبال آمد ورجع فمسح من
موضع قياسه الأول ، إلى
الصفحه ٧٠ : آخر
: أن إبراهيم ، عليه السلام ، ورد إلى أبرقوه ونهى أهلها عن استعمال البقر في
الزرع ، فهم لا يزرعون
الصفحه ٣٠٢ :
:
ألا ارجعوا
واتركوا الأعراب في النار
بئرُ مُعاوِيَةَ :
بين عسفان ومكة ، منسوبة إلى أبي عبيد
الصفحه ٤١٢ :
بقرية بزيذى إلى أن مات سنة ٤١٤.
بَزِيقِيا : بالفتح
ثم الكسر ، وياء ساكنة ، وكسر القاف ، وياء ، وألف
الصفحه ٥٢٢ :
الكنيسة وصلّى إلى
تلك الحنية واتخذها مسجدا وجعل على النصارى إسراجها وعمارتها وتنظيفها ، ولم يزل
الصفحه ٣٤٣ : الروسية وجزائر صغار ، وليس من آبسكون إلى الخزر للآخذ على
يمنى يديه على شاطئ البحر قرية ولا مدينة سوى موضع