ورد هذا الوصف في ملاحم أو غاريت. لذلك فإنّ اسم قرنايل ، خلافا لأيّ اجتهاد ، هو اسم الإله بالكامل ، بلغته الفينيقيّة الأصيلة ، وقد أصبح في الإغريقيّة" كرونوس". وعلى أنقاض المعبد الفينيقيّ بنى الرومان معبدا لإلههم جوبيتير ، لا تزال أطلاله عند المدخل الجنوبيّ للبلدة ، في المكان المعروف بال" المحوطة" ، أيّ" المسوّرة" ، ولا شكّ في أنّ لهذه التسمية علاقة بآثارها.
عائلاتها
موارنة : الأشقر. الجرماني. الحاج. الحاج موسى. الحوزي. روكز. شربل. المكاري. موحّدون دروز : الأعور. هلال.
البنية التجهيزيّة
المؤسّسات الروحيّة والتربويّة
دير وكنيسة مار الياس للرهبانيّة الأنطونيّة ؛ خلوات ؛ مدرسة رسمية تكميلية ؛ مدرسة لجمعيّة رعاية الطفل ؛ مدرسة النهضة.
المؤسّسات الإداريّة
١٩٩٨ انتخب منير هلال مختارا ؛ وجاء مجلس بلدي قوامه : شوقي الأعور رئيسا ، وليد هلال نائبا للرئيس ، والأعضاء : وليد الأعور ، نبيل الأعور ، حكمت الأعور ، خالد الأعور ، عادل الأعور ، أنور هلال ، مفيد هلال ، منير الحاج ، بسّام الأعور ، ومحمود سجيع الأعور ؛ محكمة بعبدا ؛ مخفر درك.
البنية التحتيّة والخدماتيّة والمؤسّسات الصناعيّة والتجاريّة
مياه الشفة من نبع الغوابي ، ومجموعة ينابيع تعرف بنبع المشرع عبر شبكة ؛ شبكة ومقسّم هاتف دشّن ١٩٩٨ ؛ مركز للبرق والبريد / ؛ مزارع دواجن ؛