الصفحه ٤١ : (١)
عليه من الحسن
والرونق ما لا خفاء به ، وهو من باب الاستعارة. فإذا أظهرنا المستعار له والأداة
صرنا إلى
الصفحه ١٦٣ :
فالمجاز في
كلمة «البحر» حيث أراد بها الشاعر «السفن» التي تجري فيه ، فالبحر هو محل جريان
السفن
الصفحه ١٠٠ :
في حمرة
الورد شيء من تلهّبها
وللقضيب نصيب
من تثنيها
وقال أيضا في
الصفحه ٩٠ :
كم وجوه مثل
النهار ضياء
لنفوس كالليل
في الإظلام
فالبيت هنا فيه
الصفحه ١٥٥ :
الحكمي أو العقلي ـ أن يكون للفعل فاعل في التقدير إذا أنت نقلت الفعل إليه
عدت به إلى الحقيقة ، مثل
الصفحه ٤٦ :
الجانب الذي تكلّم فيه عن مباحث علم البيان من مجاز واستعارة وتشبيه
وكناية. وقد قصدنا من وراء هذا
الصفحه ٩٣ :
تدقيق نظر ، وذلك لظهور وجهه في بادىء الرأي.
وسبب ظهوره
أمران : الأول كون الشيء جمليا ، فإن
الصفحه ١٤٣ :
الجاري هذا المجرى ، فإنّه إن لم يكن في المجاز زيادة فائدة على الحقيقة لا
يعدل إليه» (١).
وبعد
الصفحه ٧٤ :
يكون من الماء. وعلى هذا الوجه يجري أكثر تشبيهات القرآن ، وهي الغاية في
الجودة ، والنهاية في الحسن
الصفحه ٩٨ :
فالمشبه هنا هو
الصبح والمشبه به هو غرّة مهر أشقر ، وهذا تشبيه مقلوب ، لأن العادة في عرف
الأدباء أن
الصفحه ١٥٧ : القزويني ، هو ما كانت العلاقة بين ما استعمل فيه وما وضع له
ملابسة غير التشبيه ، وذلك مثل لفظة «اليد» إذا
الصفحه ٨ :
في شؤون العقيدة والسياسة. فكان طبيعيا لذلك كله أن تكثر الملاحظات
البيانية والنقدية تلك التي نلتقي
الصفحه ٣٦ : ينتقل إلى أقسامه ، فيقسمه قسمين أساسيين : مجازا لغويا في المفرد ، ومجازا
عقليا في الجملة ثمّ يفرّع هذين
الصفحه ٤٧ :
بالمجاز ومدخلّا فيه الاستعارة والتمثيل والكناية. وهو في إدخاله الكناية
في المجاز يخالف ابن الأثير
الصفحه ٨٤ :
فإن وجه الشبه
في هذا التشبيه أو الجامع بين الطرفين هو الهيئة الحاصلة من حصول أشياء مشرقة بيض
في