الصفحه ١٤٨ :
هامان سببا في البناء أسند الفعل إليه.
٢ ـ إنا لمن
معشر أفنى أوائلهم
قيل
الصفحه ١٦٤ :
سقتك الغوادي
مربعا ثم مربعا (١)
فالمجاز في
كلمة «معن» يراد به قبره ، فقد أطلق الشاعر الحالّ
الصفحه ١٨٨ :
«التكلم في الأعراض» «بالتفكه» بجامع أن بعض النفوس قد تميل إلى كل ، ثم
اشتق من «التفكه» تفكه بمعنى
الصفحه ١٨٩ : معا.
أ ـ فمن أمثلة
الاستعارة المطلقة قوله تعالى : (إِنَّا لَمَّا طَغَى
الْماءُ حَمَلْناكُمْ فِي
الصفحه ١٩٥ : للصيد افترسه الأسد في جملة ما افترس.
والمتنبي لم يستعمل البيت في هذا المعنى الحقيقي ، وإنّما استعمله
الصفحه ٥٨ :
من كل ما تقدم
ندرك أن البلاغة العربية منذ أن تولّاها في القرن السابع الهجري أمثال الفخر
الرازي
الصفحه ٧٦ :
فهو هنا يشبه
نجوم الليل في ثباتها وعدم تحركها كما لو كانت قد شدت بشيء مفتول قوي إلى جانب هذا
الجبل
الصفحه ١٠٤ :
الشاعر لم يقل ذلك صراحة ، وإنما أتى بجملة مستقلة وضمّنها هذا المعنى في
صورة برهان على إمكان وقوع
الصفحه ١٠٨ : وابن شهيد هو بيان مقدار حال المشبه ، أي بيان مقدار
صفته المعروفة فيه قبل التشبيه معرفة إجمالية
الصفحه ١٥٣ : «المفعولية».
٤ ـ قال
النابغة الذبياني :
فبتّ كأني
ساورتني ضئيلة
من الرّقش في
أنيابها
الصفحه ١٦١ : أَمْوالَهُمْ ،) أي الذين كانوا يتامى. وتفصيل ذلك أن اليتيم في اللغة
هو الصغير الذي مات أبوه ، والأمر الوارد في
الصفحه ١٧٥ : : «الاستعارة مجاز علاقته تشبيه معناه بما وضع له. وكثيرا
ما تطلق الاستعارة على استعمال اسم المشبّه به في المشبّه
الصفحه ١٩٢ : إلى مفردة ومركبة. فالمفردة هي ما كان المستعار
فيها لفظا مفردا كما هو الشأن في الاستعارة التصريحية
الصفحه ١٩٤ : تعب وقتال يهون عليه تسليمها
لأعدائه. والشاعر لم يستعمل البيت في هذا المعنى الحقيقي ، وإنّما استعمله
الصفحه ٢٠٣ :
المبحث الرّابع
الكناية
الكناية في
اللغة مصدر كنيت بكذا عن كذا إذا تركت التصريح به. والكناية