الصفحه ١٢١ :
فهنا أربعة
تشبيهات ، كلّ واحد منها تشبيه صورة بصورة وحسن في معناه.
ومن تشبيه
المركب بالمركب مع
الصفحه ١٤٧ : :
١ ـ المجاز
العقلي : هو إسناد الفعل أو ما في معناه إلى غير ما هو له لعلاقة مع قرينة مانعة
من إرادة الإسناد
الصفحه ١٤٩ : أن «الصوم» أسند إلى ضمير «النهار» ، وأن «القيام» أسند إلى ضمير «الليل»
، مع أن النهار لا يصوم ، بل
الصفحه ١٥٦ : في غير ما وضعت له أصلا لعلاقة مع قرينة تمنع
من إرادة المعنى الأصلي.
ويعرف
البلاغيون «العلاقة» بأنها
الصفحه ١٨٦ : الملائم تقسيما ثالثا إلى مرشحة ،
ومجردة ، ومطلقة.
١ ـ فالاستعارة المرشحة : هي ما ذكر معها ملائم المشبه
الصفحه ١٨٩ : إذا استوفت قرينتها وذكر
معها ما يلائم المشبه فإن الاستعارة بسبب ذلك تسمى استعارة «مجردة
الصفحه ٢٠٤ : والتصريح
إذا اقتضى الحال ذلك.
وفي حديثه عن
بلاغة الخطابة والخطب يسلك الكناية مع بعض الأساليب البلاغية
الصفحه ٥ : وتأثيره فيمن بعده ، مع الإشارة إلى من
أدّت مساهمته منهم في هذا الميدان إلى نهضة البلاغة العربية أو جمودها
الصفحه ١٠ : ملاحظاته البلاغية ، وذلك بالكلام عن التشبيه والاستعارة عن
طريق النماذج ، مع التفريق بينهما ، كما استعمل
الصفحه ١٤ : اتّفقتا في الوزن
والقافية وإعراب القافية ، وبين معنى ومعنى ، مع بيان أيهما أشعر في تلك القصيدة ،
وفي ذلك
الصفحه ١٦ : .
ولا ريب أنّه
في ذلك يلتقي مع الآمدي في أنّ الحكم على جودة الاستعارة أو رداءتها يرجع أكثر ما
يرجع إلى
الصفحه ١٧ : ويستعطف بها اللئيم» ، مع ما للشعر من عظم المزية
، وشرف الأبية ، وعز الأنفة ، وسلطان القدرة».
«وجدت الناس
الصفحه ١٩ : بالجاحظ وإعجابه بكتابه البيان والتبيين ، واقتباسه الكثير منه ، ولكنه
مع ذلك يشير إلى ما يأخذه على منهجه
الصفحه ٢٠ : :
المعاني والبيان والبديع ، ولكن مباحث كل علم لا تأتي في موضع معين من الكتاب ،
وإنّما تأتي في ثناياه
الصفحه ٢١ : عدّ أبو
هلال الكناية ضمن فنون البديع ، وعقد لها فصلا عرّفها فيه وذكر نماذج من الجيد
والمعيب منها ، مع