الصفحه ١٥ : ذكره الآمدي في منهاج بحثه ، ولكنه مفقود
من الكتاب ، وأعني به الباب الذي أفرده لما وقع في شعر أبي تمام
الصفحه ١٢ : وإن لم يكن معتزليا (١) مثله ابن قتيبة الدينوري «٢٧٦ ه» ففي كتابه «تأويل
مشكل القرآن» يتحدّث أولا عن
الصفحه ١٩ : أثنائه ، فهي
ضالة بين الأمثلة لا توجد إلّا بالتأمل الطويل والتصفح الكثير ، فرأيت أن أعمل
كتابي هذا مشتملا
الصفحه ٣٨ : فيها.
* * *
ابن مالك :
ومن أولئك
العلماء بدر الدين بن مالك المتوفى سنة ٦٨٦ للهجرة ، وصاحب كتاب
الصفحه ٥٦ : » وإلى ما خلا عنه المفتاح من كلام الشيخ الإمام عبد
القاهر الجرجاني في كتابيه دلائل الإعجاز وأسرار البلاغة
الصفحه ٦٦ : ابن رشيق كان ينظر أيضا إلى قول قدامة الآنف الذكر عند ما قال في كتابه العمدة
ما معناه : إن المشبه لو
الصفحه ١٦٩ : حذف أحد
طرفيه.
* * *
وجاء بعد
الجاحظ ابن المعتز «٢٩٦ ه» فتحدث عن الاستعارة وعدها أول باب في كتابه
الصفحه ٩ :
عنده يعني بيان المعنى. ومع هذا فقد وردت في كتابه «مجاز القرآن» إشارات
إلى بعض الأساليب البيانية
الصفحه ١٦ : الذوق الذي هو وليد المران والدربة وإطالة النظر والتأمل في أقوال
الشعراء المجيدين.
كتاب العمدة :
وفي
الصفحه ١٧ : ما قاله كل واحد منهم في كتابه ، ليكون «العمدة
في محاسن الشعر وآدابه» «إن شاء الله تعالى».
«وعولت في
الصفحه ٢٢ : » الذي وضع فيه نظرية علم البيان ،
وكتابه «دلائل الإعجاز» الذي وضع فيه نظرية علم المعاني.
وهو لهذا يعدّ
الصفحه ٢٦ : والتخييل على تناسي التشبيه ، الفرق
بين التشبيه والاستعارة.
ومن جوانب
الاستعارة الأخرى التي ذكرها في كتابه
الصفحه ٣٠ : اللغة والبلاغة حتى أتقنها.
وللسكاكي
مؤلفات مختلفة ، منها كتاب «مفتاح العلوم» الذي يعدّ أهم كتبه ، وقد
الصفحه ٣٧ : يكون قريبا ظاهرا ، وقد
يكون بعيدا خفيا ، ولهذا قال إنّ الكتابة تتفاوت من تعريض إلى تلويح ، ورمز ،
وإيحا
الصفحه ٤٩ : الكتاب قاصرة على «علم البيان» ، فإن ما يهمّنا هنا من كتاب «تلخيص
المفتاح» للقزويني هو التعريف إجمالا