الصفحه ١١ : تقسيم اللفظ إلى
حقيقة ومجاز. ولا شك أنّ هذا ينفي ما زعمه ابن تيمية في كتابه «الإيمان» (٢) من أنّ تقسيم
الصفحه ٦٢ : ، بأداة هي الكاف أو نحوها ملفوظة أو
مقدرة ، تقرّب بين المشبه والمشبه به في وجه الشبه.
وتجدر الإشارة
هنا
الصفحه ٦٤ : .
٢ ـ المشبه به.
ويسميان «طرفي التشبيه».
٣ ـ أداة
التشبيه ، وهي الكاف أو نحوها ملفوظة أو مقدرة.
٤ ـ وجه
الصفحه ٧٩ :
و «كأن» حرف
مركب عند أكثر علماء اللغة من الكاف وإن. قالوا : والأصل في «كأن زيدا أسد» «إن
زيدا كأسد
الصفحه ٣٦ : «ليس كمثله
شيء» إذ زيدت الكاف في الآية ، والمجاز العقلي ، وهو إسناد الفعل أو ما في معناه
إلى غير ما هو
الصفحه ٥٠ :
أو مختلفين. كذلك يتكلم عن وجه الشبه وأنواعه ، وأدواته : «الكاف ، وكأن ،
ومثل» وما في معناها ، وعن
الصفحه ٧٨ :
١ ـ الكاف :
وهي الأصل لبساطتها ، والأصل فيها أن يليها المشبه به ، كقول الشاعر :
أنا كالما
الصفحه ١١٦ : :
__________________
(١) الكواشح : جمع
كاشح وهو العدو الذي يضمر العداوة ويطوي عليها كشحه أي باطنه ، والكشح بفتح الكاف
وسكون الشين
الصفحه ١٨ :
تلك نبذة من
مقدمة كتاب «العمدة في محاسن الشعر وآدابه» توضح غرض ابن رشيق من وراء تصنيفه ،
والمنهاج
الصفحه ٢٠ :
وقد صرّح بأنّه
لم يؤلف كتابه على طريقة المتكلمين ، وإنّما ألّفه على طريقة صنّاع الكلام من
الشعرا
الصفحه ٤٦ : وصاحب المصنفات
المختلفة في النحو والفقه وأصول الدين والبلاغة. ومما صنفه في البلاغة كتاب «الطراز
المتضمن
الصفحه ٤٨ : الأرّجاني ويقول :
إنه لم يكن للعجم نظيره ، واختصر ديوانه فسمّاه «الشذر المرجاني من شعر الأرجاني».
والكتاب
الصفحه ٨ : بها في تراجم بعض الشعراء الجاهليين والإسلاميين
في كتاب مثل كتاب الأغاني.
وإذا انتقلنا
إلى العصر
الصفحه ٣٩ :
مباحث البلاغة من غير فصل بينها.
أمّا من حيث
مباحث علم البيان التي عرض لها في كتابه فلم تتجاوز
الصفحه ١٣ : وعقلي ، ثمّ
فصّل القول في العقلي منه تفصيلا أفاد منه فيما بعد عبد القاهر الجرجاني في كتاب «أسرار
البلاغة