الصفحه ١٩ :
، بعد استشهاد الحايك كان من القلائل الذين غامروا وهرّبوا المؤن من دمشق وحوران إلى
لبنان ؛ بول يوسف شاول
الصفحه ٥٧ : ناخب. ومن أبنائها عدد ملحوظ
من المغتربين الذين بنت أموالهم البلدة التي لبست بيوتها قبّعات من القرميد
الصفحه ١١٧ : مراكز التعليم الديني الشيعي من خلال حوزة خرّجت العديد من رجال
الدين والفكر الذين كان لهم شأن مهمّ في
الصفحه ١٧٣ : سكن الشويفات ، وهم التنّوخيّون الذين أرسلهم
العبّاسيون لمراقبة الشاطئ وحمايته من غزوات البيزنط ، نعتبر
الصفحه ٢٠١ : وتنباك وخضار وحمضيّات ، ويشكّل
صيد الأسماك موردا طبيعيّا لأهاليها الذين يبلغ عدد المسجّلين منهم قرابة ٥٠٠
الصفحه ٢١٦ : والآثار
الراجح أنّ
الصبّاح قد سميّت نسبة إلى بني الصبّاح الشيعة الذين عمّروها وسكنوها قبل أن
ينتقلوا
الصفحه ٥٦ : ثابت أبو المنى :مربّ وكاتب وشاعر وناشط ثقافي ، ولد ١٩٥٧ ، له
ديوان : " يا أمّتي".
الصفحه ١٣٦ : الدولة
لا سيما السلك العسكريّ حيث ثمّة الكثيرون من ذويّ الرتب العالية والضبّاط.
الإسم والآثار
من بين
الصفحه ١٣ : التي لا يزال أكثر أجزائها مطمورا في باطن
الأرض. والراجح أنّ أصل تلك القلعة معبد للإله السامي المشترك
الصفحه ٦٠ : ، ١ ناخب.
الإسم والآثار
جاء عند الباحثين
أنّ اسم الشبانيّة غامض إذ لا أثر لجذر" شبن" في السريانيّة
الصفحه ٦٥ : عمّيق.
الإسم والآثار
لا تزال
كلمة" شبرق" مستعملة في اللغة اللبنانيّة المحكيّة ، فيقولون" شبرق
الصفحه ٩٩ : ناخبا.
الإسم والآثار
بردّ اسمها إلى
الآراميّة ، رجّح فريحة أن يكون أصله SHARBA IL
أي" نور الله
الصفحه ١١٦ : الانحدار. وفي العاميّة كلمة" شقدف" أي دحرج
ورمى من أعلى إلى أسفل بقوّة. وفي الشقدوف العليا لا تزال خرائب
الصفحه ٢١٠ : البحر ، وعلى مسافة ٨٤ كلم عن
بيروت عبر ضهر العين ـ كوسبا. وهي مزرعة صغيرة تحيط بها أشجار السنديان ، لا
الصفحه ٥٠ : ناخبا. وقد
عرفت البلدة هجرة مبكّرة إلى جزيرة قبرص حيث بنوا بلدة" أسوماتوس" أي
شامات باليونانيّة