الصفحه ٩٥ :
النعمان ، حدثنا
سليمان ابن عبد الرحمن ، حدثنا أبو عبد الملك الجزري عن غالب ابن عبيد الله ، عن
الصفحه ١١٣ :
الله صلى الله عليه وسلم : إن الشمس لم تحبس على بشر إلا يوشع ابن نون ليالي سار
إلى بيت المقدس (٣). وقال
الصفحه ٣٢ : مجلسا
ثانيا له بكرة يوم الخميس الحادي عشر لصفر بباب بدر في ساحة قصور الخليفة ،
ومناظره مشرفة عليه. وهذا
الصفحه ٨٠ : بينهم بسور له باب باطنه فيه
الرحمة ، وظاهره من قبله العذاب ، قال : هو سور بيت المقدس الشرقي (٥٠) والله
الصفحه ٨٥ : الله
مكحول من محدثي الشام كان مولى من اصل خراساني لامرأة من هذيل وقال اخرون من قيس.
وكان قد نشأ في بيت
الصفحه ١٤٥ :
الباب الخامس والعشرون
في ان الله تعالى عرج من هناك الى السماء
قد ذكرنا عن النبي
صلى الله عليه
الصفحه ١١٧ : ) حدثتني. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اني أسري بي
في (١٥) الليلة. قالوا : إلى أين؟ قال (١٦) : إلى
الصفحه ١٣٧ : ابن النعمان ، حدثنا سليمان ابن عبد الرحمن ، حدثنا أبو عبد الملك الجزري ،
عن غالب ، عن عبد الله الاعرج
الصفحه ١٤٠ : ، ٢٠٦).
(٥) في ابن فركاح في
الهامش رقم (١) ص ٦٤ وعن ابي ادريس الخولاني قال يحول الله تعالى صخرة بيت
الصفحه ٧٤ : سليمان ابن داود بيت المقدس على أساس قديم ،
كما بنى ابراهيم الكعبة على أساس قديم. قال المصنف رضي الله عنه
الصفحه ١٤٤ : ، ثم استقبل القدس كله ودعا (٢) [٦٠] الله عز وجل بثلاث ، فأراه الله عز وجل تعجيل إجابته
في دعوتين
الصفحه ٩٣ :
الباب التّاسع
في فضل السكنى فيه
أنبأنا أبو المعمر
، أنبأنا أبو الحسين ابن الفراء ، أنبأنا عبد
الصفحه ١٧ : يرجعوا بأنسابهم في سلسلة متصلة الحلقات
إلى أحد من الصحابة ، فعبد الرحمان ابن الجوزي هو فيما يزعم المؤرخون
الصفحه ٤٠ : حتى وافته المنية. وكان ذلك ليلة الجمعة في ١٢ رمضان سنة ٥٩٧ ه. وكان له
مأتم عظيم ، حملت فيه جنازته على
الصفحه ٦٤ : بيت المقدس.
الباب الرابع عشر
في ذكر فتح يوشع بيت المقدس.
[٣] الباب الخامس
عشر في صلاة رسول الله