الصفحه ٣٩ : (أبو القاسم) ت ٦٣٠ ه. كبير ولديه الباقيين أن يدخل إلى
بيت أبيه ، وأخذ يتردد اليه ، ويسرق كثيرا من كتبه
الصفحه ٧٢ : محمد الخطيب ، حدثنا أبو حفص
عمر ابن الفضل ابن المهاجر اللخمي ، حدثني أبي ، حدثنا الوليد ابن حماد
الصفحه ٩٠ : : فليهد له زيتا (١٤). أنبأنا ناصر (١٥) أنبأنا عبد الرحمن ابن أبي عبد الله ابن مندة ، حدثنا أبي
، حدثنا
الصفحه ٩٣ : ، أنبأنا
عبد الله ابن محمد ابن مسلم ، حدثنا هشام ابن عمار ، حدثنا محمد ابن شعيب عن عثمان
ابن عطاء ، عن أبيه
الصفحه ١٠٣ : أحمد ابن كامل ، حدثني محمد ابن سعد ، حدثني أبي عن عمي ، عن أبيه
، عن جده ، عن ابن عبّاس ، بعثنا عليكم
الصفحه ١٣٦ : أبو القاسم علي ابن أبي العلا المصيصي ، أنبأنا
أبو محمد عبد الرحمن ابن عثمان ابن معروف ، حدثنا أبو
الصفحه ١٣٧ :
أبو بكر محمد ابن
أحمد الخطيب ، حدثنا عمر ابن الفضل ، حدثنا أبي حدثنا الوليد ابن حماد ، حدثنا
محمد
الصفحه ١١ : فضل على كثير من المدن وأصبحت محط أنظار العالم
الاسلامي. وقد حاول الامويون منذ عهد معاوية ابن أبي سفيان
الصفحه ١٤ :
الاحبار وأبي هريرة ولهذا فقد لا يقبلها العلماء النقاد من المحدّثين فان مجرد
تناقلها على ألسنة الرواة
الصفحه ١٧ : واحد من
هؤلاء ، وقد ورد نسبه متسلسلا بحلقات من عشرين جيلا متصلا بالخليفة الراشد أبي بكر
الصدّيق. فهو
الصفحه ٢٥ : العمر.
وحين بلغ العاشرة
أخذ يدرس على أبي القاسم العلوي (ت ٥٣٦ ه). ويروى عنه أنه ألقى وهو في ذلك العمر
الصفحه ٥٠ : ، وكان هو نفسه شاعرا
، وقال ابن خلكان عنه إن له أشعارا لطيفة ذكر بعض أبيات منها ، ثم قال : «وله
أشعار
الصفحه ٧١ : أحمد حدثنا أبو بكر محمد ابن أحمد الخطيب حدثنا عمر ابن الفضل حدثنا أبي حدثنا
الوليد [ابن](٥) حماد حدثنا
الصفحه ٧٧ : رواية ابي المعمر الانصاري
وهو من شيوخ ابي الوفاء ابن عقيل الحنبلي. سبط ابن الجوزي ٨ : ٥١.
(٢٧) يجب ان
الصفحه ٨٩ : الحرام بمئة ألف صلاة» (٨). قال أبو بكر الخطيب (٩) : وحدثنا عمر ابن الفضل ، حدثنا أبي ، حدثنا الوليد