الصفحه ٣٧ : الجوزي ألّف كتابه «فضائل القدس» بعد سنة ٥٨٣ ه.
لأنه يذكر فيه النبأ الذي ورد إلى بغداد في أن صلاح الدين
الصفحه ٣٨ : الجوزي أنه كان من اعوان ابن يونس
، وانه ممن يبغضون الامام عليا ويبغضون شيعته. وكان قد ألف كتابا اسمه «درة
الصفحه ٤١ : أكثر من مئتي ألف كراس ، وهذه تبلغ ألوف الكتب. وهو أمر لا يعقل. ولكن ليس
من اللازم أن يدفعنا هذا إلى
الصفحه ٤٣ : حتى أربع كراريس ، كما في
رواية أخرى ، نرى أنه بالفعل ألّف أكثر من ثلاثمئة كتاب. وقد حاولت منذ نحو
الصفحه ٤٨ : وكيف يعود اليك المملوك
وقد صار ببلاده ومعه الف دينار؟ فقال نصر : فان عاد؟ قال ابن الجوزي : أمحو اسمك
الصفحه ٧٣ :
المقدس ، ثم خلق الأرض
بعد الف عام خلقا واحدا. حدثنا الوليد ابن حماد (٣) ، حدثنا محمد بن النعمان
الصفحه ٧٦ : السلسلة التي اخرها سعيد ابن المسيب في الحديث
السابق.
(٢٤) في الاصل ألف.
(٢٥) في الاصل ودعى.
الصفحه ٧٨ : المقدس واوردها بابل.
(٣٦) في الاصل «الف».
(٣٧) محدث من رجال
القرن السادس ه في بغداد وكان من شيوخ عبد
الصفحه ٨٢ : فارسي واسمه اسدهاك فقلبها العرب الى الضحاك ويقال
عنه انه عاش اكثر من الف سنة وفتح اكثر ممالك العالم حتى
الصفحه ٨٣ : بالالف
المقصورة عصى.
(١٢) انظر مسالك
الابصار ص ١٤ حيث تجد النص نفسه وفيه «لتبين» بدل «ليبين» والذهب بدل
الصفحه ٩٠ : ٢ :
٢٣٩ : صلاة في مسجدي افضل من الف صلاة فيما سواه الا المسجد الحرام.
(١٤) انظر ابن حنبل ٢
: ٢٣٩ وسنن
الصفحه ٩٦ :
١١٧٠ حديثا وهو من السبعة الذين رووا اكثر من الف حديث زار المدائن ودمشق وتوفي في
المدينة سنة ٧٤ ودفن
الصفحه ٩٩ :
__________________
(١) في الاصل التورة
، ويكتبها الناسخ عموما دون الف كما ذكرنا في المقدمة.
(٢) انظر القرآن ١٧
الصفحه ١٠٤ : [٣١] المساجد
وسبى الذرية ، وهم سبعون الف غلام. أخبرنا عبد الوهاب الحافظ ، أنبأنا أبو الفضل
ابن خيرون
الصفحه ١٠٨ : المقدس وهو الف سفينة وسبعماية سفينة يرسى بها على يافا حتى تنقل الى بيت
المقدس وبها يجمع الله الاولين