الصفحه ٢٦ :
الدينوري الحنبلي (ت
٥٣٢ ه) (٤٠). قال ابن الجوزي حضرت درسه بعد موت شيخنا ابن الزاغوني
نحوا من أربع
الصفحه ٣٦ :
في ذلك الحفل
جمهور من الوجهاء والاعيان ، فمنحه الخليفة المستضيء ، جائزة وخلع عليه خلعة
نفيسة. وقدم
الصفحه ٣٧ : الملوك والامم» (٦٨). وليس غريبا أن يكون قد تزوج هو نفسه في هذه الحقبة أو
بعدها بقليل من امرأة ثانية لا
الصفحه ٤٠ :
أبيه. فعاد ابن
الجوزي من منفاه شيخا في الخامسة والثمانين ، مكسور القلب يائسا ، ولم يلبث سوى
سنتين
الصفحه ٥٧ :
عربية غنية ،
تجنّد له رهطا من العلماء المتخصصين ، ليقوموا بجمع أشتاته ، ودرسه ، وتحقيقه ،
ونشره
الصفحه ٨٥ : ، حدثنا
عبد الله ابن ابراهيم ، عن حفص ابن عمرو ، عن عبد الله ابن سريدة ، عن مكحول (١) ، قال : «من زار بيت
الصفحه ٩٤ : طائفة من
أمتي ظاهرين على الحق لعدوهم قاهرين لا يضرهم من خالفهم حتى يأتيهم أمر الله عز
وجل وهم كذلك
الصفحه ١٠١ :
، وأنجاه من عدوه ، فأصبح جميع الأعداء موتى إلّا خمسة من كتابه ، وسنحاريب ،
وأحدهم (٩) بخت نصر ، فتركوا في
الصفحه ١٠٦ :
وابن عباس. قال
وهب ابن منبه : كان عزير (٣٤) من السبايا التي سباها بخت نصر من بيت المقدس ، فرجع إلى
الصفحه ١١٩ : البراق في الموقف الذي كان يقف فيه الأنبياء قبل ، قال : ثم دخل جبريل أمامه ،
فأذن جبريل ونزلت الملائكة من
الصفحه ١٣٧ : ، عن قتادة في قوله تعالى
«يوم ينادي المنادي من مكان قريب (٣) ، قال من صخرة بيت المقدس. قال الوليد
الصفحه ٣٩ : (أبو القاسم) ت ٦٣٠ ه. كبير ولديه الباقيين أن يدخل إلى
بيت أبيه ، وأخذ يتردد اليه ، ويسرق كثيرا من كتبه
الصفحه ٥٢ :
وابك فما في
العين من فضلة
ونب فدتك النفس
عن مدمعي
وانزل على
الصفحه ٦٤ : المساجد التي تشد الرّحال اليها.
الباب الحادي عشر
في ذكر ما هناك من قبور الأنبياء ومحراب داود وعين سلوان
الصفحه ١٠٧ : حماره ، حتى اذا كان ببعض الطريق ، واخذ معه سلة من عنب وسقاء جديدا فيه ماء
، فلما بدا له شخص بيت المقدس