الصفحه ١٤٠ : النعمان ،
__________________
(٤) عائذ الله ابن
عبد الله الخولاني احد التابعين ولد سنة ٨ ه. ثم لما
الصفحه ١٤٦ : . ومع ذاك
فقد اتهم في عقيدته وطعن عليه وقتل بأمر الخليفة سنة ٣٥٤ ه. انظر الذهبي (تذكرة)
٣ : ١٢٥ ـ ١٢٩
الصفحه ٢١ :
وبرغم هذا كله ،
فقد ظلت بغداد مدينة العلم والأدب ومحجة العلماء. وقد عاصر ابن الجوزي في مدى
السنين
الصفحه ٢٣ :
في الأدب مقاماته الشهيرة سنة ٥٠٤. ووضع بعده يحيى ابن سعيد
الطبيب النصراني (ت ٥٥٨ ه). ستين مقامة
الصفحه ٢٨ : الله تعالى ودعوت
عليه ، وسألته أن يكفيني شره ، فمات سنة ٥٦٠ ه. وسر الحنابلة بموته لأنه لما حج
قلع
الصفحه ٣٠ : مجالس ابن الجوزي ، في عهد الخليفة
الناصر ابن المستضيء. وذلك سنة ٥٨٠ ه. ومع أنه لم يرض عن أهل بغداد ، بل
الصفحه ٤٠ : حتى وافته المنية. وكان ذلك ليلة الجمعة في ١٢ رمضان سنة ٥٩٧ ه. وكان له
مأتم عظيم ، حملت فيه جنازته على
الصفحه ٤١ :
وأولاده ضربت
أعناقهم بمخيم التتار وتوفوا مقتولين يوم دخول هولاكو بغداد في شهر صفر سنة ست
وخمسين
الصفحه ٤٧ : زعموا «أنه
وقع النزاع ببغداد بين أهل السنة والشيعة في المفاضلة بين أبي بكر وعلي (رضي الله
عنهما) ، فرضي
الصفحه ٥٤ : الامة ، وعلم الأئمة ، وناصر السنّة ، وفي بعضها الآخر : شيخ
الاسلام وسيّد الفقهاء ، وشرف الحفاظ ، ومفتي
الصفحه ٦٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم ، وبه العون ، قال شيخ الأمّة ، وعلم الأئمّة [١](١) ، ناصر السنّة جمال
الصفحه ٧١ : وهو من رجال الحديث شامي ، حمصي
مات بطرسوس سنة ١٠٤ ه.
(٧) القرآن ٩٥ : ١ ـ ٣.
الصفحه ٧٢ : بالمدينة ، ووصل المدينة ببيت
__________________
(١) احد شيوخ ابن
الجوزي توفي سنة ٥٤٩ ه. كان من القرا
الصفحه ٨٥ : عمرو ابن
العاص والاوزاعي توفي سنة ١١٣ وله مقام في دمشق وشارع باسمه في رأس بيروت ابن
خلكان ٢ : ٥٥ وابن
الصفحه ٨٨ : ) ١ : ٧١ ـ ٧٢) وابن الاثير (اسد
الغابة) ١ : ١٢٧ ومات في البصرة على الارجح سنة ٩٣ ه اذ هناك مصادر تذكر