الصفحه ١٩٥ : ارتفاع يتراوح عن سطح البحر بين ٥٥٠ م. و ٧٠٠ م. عند
البريج. وعلى مسافة ٤٥ كلم عن بيروت عبر جبيل ـ بلاط
الصفحه ٧ : ، تمتدّ أراضيها البالغة ٤٧٩ هكتارا بين شاطئ وارتفاع أمتار
قليلة عن سطح البحر ، وتبعد مسافة ٣٧ كلم عن بيروت
الصفحه ٨ : مهيّأة
بعدد لا بأس به من الفنادق والمطاعم والمقاهي والمسارح والمتاحف ، إضافة إلى
مرفئها البحريّ الذي يشكل
الصفحه ١٣ : المدينة ، قرب القلعة البحريّة. وقد كانت تلك البيوت
مستديرة الشكل ، مبنيّة بالحجر المشذّب ، على أساسات
الصفحه ٣٣ : ، عندما كانت شعوب مختلفة تتدفّق على منطقة
الهلال الخصيب من كافّة الجهات البريّة والبحريّة. فقد اجتاحت
الصفحه ٣٤ : الإجتياح الذي لم يصب جبيل وسواها من ممالك الساحل بشيء.
من جهة أخرى عبرت
البحر الإيجي قبائل
الصفحه ٣٩ : ق. م. ، وبينما كانت المدن الفينيقيّة على
الشاطئ اللبنانيّ في حال استقلال وسط تقاسم شرق البحر الأبيض المتوسّط بين
الصفحه ٤٠ : البحر".
وفي سنة ٨٥٥ ق. م.
تحالف اثنا عشر ملكا من ملوك الكنعانيّين والآراميّين والفينيقيّين
الصفحه ٤٣ : البحر ٨٠٠ مركب ، قاصدا تأديب الشاطئ اللبنانيّ ، فتوجّه بادئ الأمر
إلى صيدا قاصدا إخضاع قيادة الثورة
الصفحه ٤٤ : ، تشارك الإسكندر في حصاره
الشهير لجزيرة صور الذي دام سبعة أشهر قبل أن يتمكّن من ردم البحر والانقضاض على
الصفحه ٤٧ : ـ ٤٠٥ م.) بفصل فينيقية
الشرقيّة عن فينيقية البحريّة ، وجعل الأولى مستقلّة ، أمّا الثانية ، وهي التي
عرفت
الصفحه ٤٨ : إلى
إشبيلية وإسبانيا ، وفي نابولي ومدن أغريقيّة عديدة وفي جزر الأرخبيل في البحر
الإيجي. وقلّما تجد
الصفحه ٥٤ : احتلالهم القدس وتلقّيهم
التعزيز والتموين من البحر ، بدأوا يحتلّون السواحل ، وفي هذه المرحلة والى بنو
عمّار
الصفحه ٥٦ :
البحر حيث أنشئ الميناء بين رصيفين صخريّين طبيعيّين في الأساس ، كما بني على
أطراف السور برجان لحماية
الصفحه ٦١ : أيضا ، وقد درج هوات على جمع فتات الذهب الذي يقذفه البحر إلى
رمال الشاطئ حتّى زمن قريب.
على لائحة