الصفحه ١٥ :
لقد شبّه بعض
الباحثين نشاط الملاحة البحريّة الجبيليّة في ذلك الوقت بأكبر الشركات البحريّة
نسبة إلى
الصفحه ٥٢ :
فاضطرم قلبها حبّا
لربّها وأخذت تدعو مواطنيها إلى إيمانها ، ممّا أغضب الحاكم وأدّى إلى استشادها
الصفحه ٧٤ :
جبيل" أوثاليوس" وهي حديثة السنّ ، أخذت تدعو مواطنيها إلى إيمانها وهي
في سنّ الثانية عشرة ما أغضب الحاكم
الصفحه ١٩ :
وتلال اليهوديّة
وجبال لبنان في شبه احتلال ، وعبرت القبائل الكنعانيّة إلى الساحل ، متوغّلة نحو
الصفحه ٢٨ : ، فقد حفظت لنا رسائل تل العمارنة حوالى خمسين رسالة متلاحقة بعث بها الحاكم
الجبيليّ إلى الفرعون المصريّ
الصفحه ٦٧ :
كانوا يلجأون إلى
الكهوف هربا من الاضطهاد ، لكنّها أهملت منذ ١٨٦٠ ولم يبق منها سوى أثر ، إلى أن
الصفحه ١٨٢ : بواسطة المراكب مسافة خمسة كيلومترات. كما فتح لها
مؤخّرا مدخل علويّ مرتفع عن الماء يمكن الدخول بواسطته
الصفحه ١٩٦ :
الإسماء والآثار
الجليسة ، ردّ
فريحة اسمها إلى GELIZE السريانيّة التي تعني : محرومين
ومغتصبا
الصفحه ١٨ : نافرة. ومن
جبيل انتقل هذا الطراز إلى قصور العبرانيّين وهياكلهم بما في ذلك هيكل سليمان.
وسط هذا التقدّم
الصفحه ٢١ : يملكون المركبات والجياد ،
علما بأنّ الهكسوس هم الذين أدخلوا الحصان إلى هذه المنطقة ليستعمل فقط في الشؤون
الصفحه ٤٣ :
الموريكس التي
يستخرج منها صباغ الأرجوان. إلى أن بدأوا ينقشون صورة الملك الذي سكّت النقود في
عهده
الصفحه ٧٥ : عرع منذ صغره في بلاط الأمير بشير الشهابي ورافقه إلى منفاه إلى مالطة فتركيا
ولازمه حتى وفاته في" قاضي
الصفحه ٤٧ : بين ١٩٤ و ١٩٨ م. مقسّمة إلى قسمين : شرقيّ ويضمّ سورية
المجوفة ، وغربيّ ويضمّ فينيقية ، وكانت جبيل
الصفحه ٥٧ : يبدو واضحا أنّ تاريخ بنائه يعود إلى بداية تمركزهم
في مدينة جبيل عام ١١٠٤ ، ما يجعله الأقدم بين الإنشا
الصفحه ٦٢ : الأونيسكو كتابا إلى الدولة اللبنانيّة تطالب فيه بحماية القلعة ومحيطها
كي لا تشطب جبيل عن لائحة التّراث