الصفحه ١٨ :
الإسم والآثار
إنّ لفظة صورSUOR الآراميّة تعني : صخر ، ولا بدّ من أن يكون اسم بيصور
مختصرا ل" بيت
الصفحه ٢١ : المذكورتين نقوش عربيّة في الحجر ، ويضمّ كلّ منهما مجلسا من عدّة مقاعد
حجريّة.
عائلاتها
موحّدون دروز
الصفحه ٢٢ :
مجلس بلديّ أسّس
١٩٥٢ ، عند حلول موعد انتخابات ١٩٩٨ كان قد بقي خمسة أعضاء من العشرة المنتخبين
١٩٦٣
الصفحه ٣٨ : حلبا ؛ مخفر
درك مشمش.
البنية التحتيّة
والخدماتيّة والاقتصاديّة
مياه الشفة من نبع
الحوزة ؛ الكهربا
الصفحه ٥١ : والخصائص
من ضواحي بيروت
الجنوبيّة في قضاء بعبدا ، تتألف من ثلاث وحدات عقاريّة : تحويطة الغدير التي تبلغ
الصفحه ٥٧ :
وجوارها والبقاع ، وهناك عدد من أبنائها يمتلك محلات في أسواق الخضار الكبرى ، كما
تورّد منتوجاتها الزراعيّة
الصفحه ٥٩ : مار
نقولا : رعائيّة أرثذوكسيّة ؛ ولكلّ من الكنائس الثلاث صالة تابعة لها.
المؤسّسات
التربويّة
الصفحه ٧١ : كامل : فنّان نحّات ، من أعماله تمثال البطريرك يوحنّا الجاجي
في ساحة جاج ؛ يوسف نخوّل (ت ١٩٢٤) : شيخ صلح
الصفحه ٧٨ : : تعز. وهي تعتبر من أقدم قرى المنطقة في تاريخ لبنان الحديث ، وقد
ورد اسمها في تاريخ بيروت لصالح بن يحيى
الصفحه ٨٧ :
محلّي يحمل اسم عين تعيد. عدد أهاليها المسجّلين نحو ٤٠٠ نسمة من أصلهم حوالى ١٥٠
ناخبا.
الإسم والآثار
الصفحه ٩٨ : .
محكمة حلبا ؛ مخفر
درك العريضة.
البنية التحتيّة
والخدماتيّة
مياه الشفة من
آبار ارتوازيّة محليّة
الصفحه ١٠٠ :
الإسم والآثار
إسم تلبيرة آراميّ
من مقطعين : TEL BIRE أي" تلّ آبار". وبالفعل
فقد اكتشف فيها صدفة
الصفحه ١٠٢ : طرابلس حلبا ، تقع على مسافة ٩٨ كلم عن بيروت عبر
طرابلس العبدة ، قصدها الأهالي من مختلف مناطق عكّار بهدف
الصفحه ١٠٧ : ، ١ نسمة من أصلهم
قرابة ٤٥٠ ناخبا. وتشكّل الزراعة المورد الأساسيّ لأبنائها تليها الوظيفة.
الإسم والآثار
الصفحه ١١٢ :
والخدماتيّة
مياه الشفة من نبع
شمسين ؛ الكهرباء من الليطاني ؛ بريد جب جنّين.
الجمعيّات
الأهليّة
كشّاف