الصفحه ١٩٨ :
من جباع
حسن بن سليمان
سليم (ت ١٨٨١) : العامل الرئيس في إنشاء المدرسة الداوديّة في عبيه ١٨٦٢
الصفحه ١٩٩ : ، والتين ، والمرجة ، والجلافة. زراعاتها من جميع أنواع الفاكهة الجبليّة
والجوز والحبوب والخضار. ولا تزال
الصفحه ٢١٣ : علي بن حيدر ابن نور الدين علي
الموسوي أخي صاحب المدارك (١٦٩١ ـ قبل ١٧٥٦) : كان عالما عاملا ، من آثاره
الصفحه ٢١٤ :
من دون وارث شرعيّ
يعود إلى بيت المال ، فلاذ الشيخ علي بالفرار وقبض على السيّد محمّد ثمّ أطلق
سراحه
الصفحه ٢٢٠ : .
مناسباتها الخاصّة
المعرض الحرفيّ
البئييّ السنويّ الذي يقيمه نادي جبجنّين الثقافيّ الرياضيّ.
من جبجنّين
الصفحه ٢٢٤ :
على مخازن أثريّة
، منها مدافن محفورة في الصخور ، تعرّضت للنبش بتحطيمها وسرقة محتوياتها التي
يعتقد
الصفحه ٢٣٦ : عرفنا
منها أسرة المعلوف الملكيّة الكاثوليكيّة.
البنية التجهيزيّة
المؤسّسات
التربويّة
مدرسة خاصّة
الصفحه ٨ : الباحثون أنّ ال التعريف قد دخلت إليها لاحقا
من العربيّة. أمّا الآثار المكتشفة فيها حتّى اليوم فهي كناية عن
الصفحه ١٠ : وحبوب وحنطة. يروي القسم المرويّ منها مياه
آبار ارتوازيّة. ومن خصائص البيري جبلها الذي يحتوي غابة من
الصفحه ٢٩ : من بينو.
كنيسة القديس ثيودوروس
: رعائيّة أرثذوكسيّة ، بدئ ببنائها أواسط القرن الثامن عشر على أنقاض
الصفحه ٤٣ : علي
مصطفى غطيمي ، خلفه محمّد الحاج ، فسليم خزغل فوّاز من أواخر الثّلاثينات حتّى
١٩٥٢ حين انتخب مجلس
الصفحه ٤٨ : مناظر خلّابة ، فتلفّها الأشجار البريّة من جوانبها ، وتعبرها طريق
بيروت طرابلس عند جسر المدفون قاسمة
الصفحه ٥٤ : الإلهيّة ، يضمّ مدرسة
خدمت البلدة وجوارها طيلة قرن من الزمن ؛ رسمية ابتدائية أسّست ١٩٤٥ تبرّع بأرضها
يوسف
الصفحه ٥٦ :
لبنان والخارج
منها إسبانيا والأرجنتين ؛ إبراهيم الحسيني : مهندس كهرباء ، صناعي ورجل أعمال في
باريس
الصفحه ٦٢ : ساحل طرابلس.
عدد أهاليها المسجّلين نحو ٦٠٠ نسمة من أصلهم حوالى ٢٣٠ ناخبا. ينزح عنها أكثر
الأهالي طلبا