الصفحه ٩٣ : ءة" ، رئيس
جمعيّة" نهضة الإصلاح الوطنيّ" في بعقلين ، ساعد في تحرير جريدة"
الحريّة" في بيروت ، أنشأ مع رشيد بك
الصفحه ٨٢ : الشوف
الوطنيّة العالية ـ شوف ناشيونال كولدج : إبتدائيّة ـ ثانويّة مختلطة داخليّة
خارجيّة خاصّة أسّست
الصفحه ٩٤ :
الشوف الوطنيّة
العالية في بعقلين ؛ علي حسن الطويل (م) : متولّي كسروان من قبل الأمير علي المعني
الصفحه ١١٧ : الهداية ـ خاصّة ؛ المدرسة الوطنيّة للبنين
والبنات : يجري البحث بين وزارة التربية ومطرانيّة بعلبك
الصفحه ١٣٩ :
حكومتين متعاقبتين
من ١٩٣٧ إلى ١٩٣٨ ، وزير الزراعة ١٩٣٩ ، نائب منتخب ١٩٤٣ ـ ١٩٤٧ ، و ١٩٤٧ ـ ١٩٥١
الصفحه ١٥٨ : الغذائيّة والحاجيّات الأساسيّة.
من بعورتا
نعيم عيّاش (١٨٩٨ ـ
١٩٨٥) : محام وقاض ، مدير عام لوزارة الدفاع
الصفحه ١٤٠ : " ، متخصّص بالعلوم الجنائيّة ، مجاز في الأدب ، دخل سلك القضاء
والخارجيّة ، وزير التربية الوطنيّة والصحّة
الصفحه ١٠٤ :
تتسرّب من أحد جدران هذا المعبد ، وأنّ الموقع برمّته مهدّد بالشطب من لائحة
التراث العالمي ، ففي الزاوية
الصفحه ٩٢ : ء" ، " لبنان : عشرون قصيدة من أجل
حبّ" ، ولها من المؤلفات الشعريّة باللغة الفرنسيّة : " عصر الزبد"
، " حزيران
الصفحه ٩٦ : المدينة. لكنّ
المعروف أنّ بعلبك المدينة كانت تمتد في بداية هذا القرن من" باب مقنة"
شمالا حتّى فندق
الصفحه ١٢٦ : هياكل الآلهة. إلّا أنّ لبنان الذي لا يموت
، عاد إلى الحياة ، وعادت معه مهرجانات بعلبك الدوليّة بدءا من
الصفحه ١٣٦ : بعد وفاة أخيه الأمير جهجاه نحوا من ٢٢ سنة (١٨١٠ ـ ١٨٣٢)
رغم منازعة الأمير نصوح ابن أخيه جهجاه له
الصفحه ٣٤ : منها بعبدا الكبرى عربيّة حديثة نسبيّا ، إلّا أن
المنطقة قد عرفت أنشطة قديمة بقيت منها آثار. أهمها
الصفحه ٩٨ :
"
الأكروبوليس" ، والتأكّد ثانيا من أنّ الرومان ، بغية اكتساب مساحة بنائيّة
أوسع ، عمدوا إلى جرف
الصفحه ١٠٧ :
يحوي إلّا بضعة شقوق أحدثتها يد الإنسان. ويجزم العلماء أنّ الرومان كانوا سينقلون هذا الحجر إلى
قلعتهم