الصفحه ١٥٥ : عمران ثم سورة النساء وهكذا .. لانه بالاضافة الى الشواهد
التاريخية على ذلك فان مضامين الآيات نفسها تشهد
الصفحه ١٧٨ : الذي كان مصحفه يخالف في الترتيب
المصحف المنتشر ، كان لان ترتيب النزول لم يكن ذا اهمية في تفسير القرآن
الصفحه ٢١ : ذلك
في بعض الحالات فليس الا لشدة الوضوح والظهور.
ذلك لان الإنسان الذي له نصيب من العقل
لا يعمل شيئا
الصفحه ٢٣ : لله تعالى ـ لا
يخلون من دين ما ، لان كل انسان يتبع قوانين خاصة في اعماله ، كانت تلك القوانين
مستندة
الصفحه ٢٨ : معرفة
النبي ، لان الجزاء على الاعمال لا يمكن الا بعد معرفة الطاعة والمعصية وما هو حسن
وما هو سيء ، ولا
الصفحه ٣٨ : ابدي مع مر العصور والازمان ، وذلك لان اي كلام لو كان صحيحا تاماً
بصورة مطلقة لا يمكن تحديده بوقت من
الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم او ما روي عن اهل بيته المعصومين عليهمالسلام.
ولكن هذا ادعاء فارغ لايمكن قبوله لان
حجية قول
الصفحه ٤٤ :
وبتحليل ادق نرى انه لا بد من عدم
التوجه الى غير الله جل وعلا ، لان التوجه الى غيره معناه الاعتراف
الصفحه ٤٥ : لانها تجسم مصاديق مادية ، فان الإنسان يقيس
ــــــــــــــــــ
(١) الحباب بفتح
الحاء : الفقاقيع التي
الصفحه ٥٢ : انه لا يطابق ما تدل عليه سائر الآيات لانه :
أولاً : اننا لا نعرف في القرآن آيات لا
نجد طريقاً الى
الصفحه ٦٧ : )
، لان ضم احداهما الى الاخرى ينتج الاستقلال والتبعية ، اي يعرف منها استقلال علمه
تعالى بهذه الحقائق ولا
الصفحه ٧٩ :
، فجعلوه احاديث نبوية واقوال للصحابة والتابعين ولم يجيزوا اعمال النظر فيها لانه
يكون من قبيل الاجتهاد
الصفحه ٨٦ : المنهية في الحديث النبوي المشهور « من فسر القرآن برأيه فليتبوأ مقعده من
النار » ، لان الطريقة المذكورة
الصفحه ٨٧ : المحدودة ، لان ستة الاف وعدة مئات من الآيات التي نقرأها في القرآن الكريم
تقابلها مئات الالوف من الاسئلة
الصفحه ١٠٨ : اليه
هؤلاء ، لانه يصرح بأن وسيط الوحي يسمى بـ « جبرائيل » ، وعلى التفسير المذكور لا
موجب لهذه التسمية