الصفحه ٢٢ : الحكومة عليها ان تقيس
اعمالها مع تلك القوانين اولاً ثم تعمل.
والاعمال الاجتماعية الجارية في مجتمع
ما
الصفحه ٢٧ : وضوح هذه المقدمات يجب ان يعلم :
ان القرآن الكريم مع رعايته للمقدمات الثلاث المذكورة ـ وهي ان للانسان
الصفحه ٢٨ :
القوانين والآداب من كتاب الفطرة والخليقة الذي نعني به التعليم الالهي ـ مع رعاية
القرآن الكريم هذه المقدمات
الصفحه ٣٨ : ابدي مع مر العصور والازمان ، وذلك لان اي كلام لو كان صحيحا تاماً
بصورة مطلقة لا يمكن تحديده بوقت من
الصفحه ٤٠ : ويتحداهم ليأتوا بمثله لو كانوا في شك انه من عند الله تعالى. وبديهي انه
لا يصح التكلم مع الناس بما لا مفهوم
الصفحه ٤٧ : اقواله مقارنة صحيحة ليرى انه يهدف الى التوحيد الخالص. ولكنه مع الاسف يستعرض
هدف بلا ستار وعلى مستوى افكار
الصفحه ٥٤ : بحيث تستدعي ذكر الآية « المتشابه » والزجر عن اتباعه. هذا مع
العلم ان قول اليهود لم يكن فيه فتنة ، لان
الصفحه ٥٥ : نفسها ، او محكمة مع
الواسطة كالمتشابهات. واما الحروف المقطعة في فواتح السور فليس لها مدلول لفظي
لغوي
الصفحه ٦٢ : صاحبي يوسف في السجن
مذكور في الآية ٣٦ ( ودخل معه السجن فتيان قال احدهما اني
اراني اعصر خمراً وقال الاخر
الصفحه ٦٤ :
مع التأويل الوارد في آية المحكم والمتشابه كما سنذكره في الفصل الاتي. ولهذا لا
موجب لتفسير « التأويل
الصفحه ٧١ : معينين آية لا
تكون تلك الآية جامدة في ذلك الشخص او اولئك الاشخاص ، بل يسري حكمها في كل من
يشترك مع اولئك
الصفحه ٧٦ : ، واحيانا ينقلونه بشكل
نظريات خاصة بلا اسنادها الى احد ، فعامل متأخرو المفسرين مع هذه الاقوال معاملة
الصفحه ٧٧ : والناسخ
والمنسوخ لا تتفق مع سياق الآيات. ومن هنا نقل ان الامام احمد بن حنبل قال : ثلاثة
لا اصل لها المغازي
الصفحه ٨٦ : الحقيقة من قبيل التفسير بالراي الذي لا يجوز الا ما
وافق منه مع الطريقة الثالثة.
واما الطريقة الثانية
الصفحه ٨٨ :
الطرف عن حاجاتنا العلمية التي تدعونا الى البحث.
اذاً ماذا نصنع مع ما تدل عليه الآيات
الكريمة التالية