الصفحه ١٩٣ : لما
لم يسمع لهذين المصحفين خبرا وأراد ابن مجاهد وغيره مراعاة عدد المصاحف استبدلوا
من مصحف البحرين
الصفحه ١٧٥ : حفصة ـ وهي اول نسخة من
نسخ الخليفة الاول ـ وامر خمسة من الصحابة منهم زيد بن ثابت ان يستنسخوا من ذلك
الصفحه ١٨٥ :
الاول والثالث. وما نراه في بعض الاحاديث من ان النبي كان بنفسه يعين ويشخص موضع
الآيات والسور ومكان وضعها
الصفحه ١٢٥ :
المتضادة والمتناقضة
ولا يخطأ ولم ينحرف لولا مزاحمة الاسباب.
من هنا يتبين ان العقل وحده لا يمكنه
الصفحه ١٣٣ : اضطراراً ، ومنشأ الاضطرار هو القدرة التي
يملكها ويستثمر بها بحرية تامة جهود الاخرين او القوة التي تقع في يد
الصفحه ١٥٠ : التاريخ ايضا من مشتقات علم الحديث
، ففي اوله كان مجموعة من قصص الانبياء والامم ، وبدأ من سيرة الرسول
الصفحه ٢٤ :
تسير في طريق
التكامل فتخضر وتنمو حتى تكون لها سنابل تحمل طياتها حبات كثيرة من الحنطة ، وهي
مجهزة
الصفحه ٢٢٨ : .
٢ ـ الاعراف ٤٠ ، ٥٣ ، ٩١ ، ١٦١ ،
١٧٢.
١٣ ـ القاهرة ١٨٤.
٣ ـ البحرين ١٧٢ ، ١٨٩
الصفحه ٤٤ : هذا التدرج ـ ونعني به ظهور معنى
بدائي من الآية ثم ظهور معنى اوسع من الاول وهكذا ـ جار في جميع الآيات
الصفحه ٥٨ :
تأويله كذلك كذب الذين من قبلهم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين ) (١).
التأويل مأخوذ من الاول بمعنى الرجوع
الصفحه ١٩٧ :
ان هذه الاسماء والنعوت كانت موجودة في
الصدر الاول بشهادة الاثار والتاريخ ، وحتى اسماء بعض السور جا
الصفحه ١٣٧ :
بكل وجوده ( لا بأذنه فقط ).
قال تعالى : ( وما كان لبشر ان يكلمه الله الا وحياً او من
وراء حجاب او
الصفحه ٢١٨ : كلما جاء منه شيء وقع
٦٧
مافي القرآن آية الاولها ظهر وبطن وما
فيها حرف الاوله حد ولكل حد مطلع ٦٧
الصفحه ٢٨ :
واعماله ، ولا يمكن
الوصول الى هدفه المنشود الا باتباع قوانين وآداب خاصة ، ولا بد من تعلم تلك
الصفحه ١٠٧ : المعاجز والكرامات.
وقد اوّل بعض الكتاب هذه المعاجز
الصريحة بشكل مضحك ، الا ان كل واحد من القراء عندما