الصفحه ٢٠٣ : الله والرسول ... ذلك خير وأحسن تأويلا ) : ٦٠.
٦٤ ـ ( وما ارسلنا من رسول
الا ليطاع باذن الله )
: ٣٨
الصفحه ٢٠٤ : ويبغونها عوجاً )
: ١٩.
٥٢ ـ ( ولقد جئناهم بكتاب
فصلناه على علم هدى ورحمة لقوم يؤمنون هل ينظرون الا
الصفحه ٣٠ : الشرعية والقوانين العملية
التي بين القرآن اسسها واوكل بيان تفاصيلها الى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٤ : النبي مثلاً يرتفع بكذا وكذا ، ذلك لان هذا الكافر لا يعتقد بصدق النبي
ونبوته وعصمته ، فلم يتنازل لقوله
الصفحه ٨٥ : بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فانهم لم يسلموا لاقواله لو لم يكن هناك شاهد قرآني صريح.
ومن جهة اخرى
الصفحه ١٠٢ : ، فيعتقدون في وحي القرآن والنبوة انه :
كان نبي الإسلام نابغة عارفاً بالاوضاع
الاجتماعية ، وسعى في خلاص
الصفحه ١٠٣ :
والجهل ، الذي قد
ابدل حياته السعيدة الهانئة بحياة نكدة تضاهي حياة الحيوانات الوحشية.
كان النبي
الصفحه ١٠٦ :
ومعنى هذا التفسير ان تلك الافكار كبقية
افكار النبي كانت نتيجة لما تدور في خلده ، ولكنها لما كانت
الصفحه ١٧٢ : وألدْ الاعداء الدعوة الإسلامية ، وكانت محاولاتهم شديدة في ابعاد
الناس عن النبي وعدم اعطاء الفرصة لاستماع
الصفحه ٣٢ : بأن محمداً رسول مرسل ونبي من الله ،
بهذا يكون القرآن سنداً للنبوة يدعمها في دعواها.
ومن هنا امر
الصفحه ٧٣ : انهم ينقلون
ما سمعوه من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في معاني الآيات بشكل احاديث مسندة (١)
وبلغت هذه
الصفحه ٨٩ : في احاديث
نبوية وعن طريق الخاصة في روايات متواترة عن النبي وائمة اهل البيت عليهمالسلام ضرورة عرض
الصفحه ٩٧ :
اقوال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والائمة عليهمالسلام
في التفسير.
هذه الحجية واضحة في اقوال
الصفحه ١٣٨ :
واما الاية الثانية فانها تدل على ان
القرآن اوحى الى النبي بهذا الشكل ، ومنه يعلم ان وحي القرآن كان
الصفحه ١٧١ : بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولم يعلم ان ابن عباس مثلا تعلم الترتيب من النبي او من انسان اخر او هو