الصفحه ١٩٤ : ، ومدارس تجاور المنازل والمصانع. هذه
هي برج البراجنة ، التي كانت إلى عهد قريب ، بلدة ترتكز على الزراعة في
الصفحه ٢١١ : للمنطقة ، أحدهما إلى ناحية
الشمال والآخر إلى ناحية الجنوب ، فنسبت إلى كلّ
الصفحه ٢٢٩ : .
سعادة جامعة آل ،
آل سعادة تاريخ وجمعيّات (بيروت ، ١٩٩٦)
سليقة غالب ،
تاريخ حاصبيّا وما إليها (صيدا
الصفحه ٧ : ٧٥٠ ناخبا.
لا تزال الزراعة
تشكّل الدخل الأساسيّ لأبنائها الذين ينزح العديد منهم إلى المدن وضواحي
الصفحه ١٢ : ـ العبدة.
مساحة أراضيها ٦٨٧ هكتارا. وتمتدّ عقاراتها إلى الشاطئ لتطال البحر عند العبدة حيث
يتعاطى عدد كبير
الصفحه ١٦ :
مديدا بعد حلّ المجلس حتّى كانت انتخابات ١٩٩٨ ، وكان عدد الأعضاء قد زيد إلى ١٨ ،
وبنتيجة تلك الانتخابات
الصفحه ٢٠ :
أوّل طريق للعربات
في الجبل بطول سبعة كيلومترات من بحمدون إلى قبو القريّة بجوار بتاتر ، وقد خطّطها
الصفحه ٢٣ : الحكومة الفيصليّة
إلى مؤتمر فرساي ١٩١٩ ، أوّل وزير للمعارف في لبنان ١٩٢٢ ؛ الشيخ يوسف عبد الملك
الصفحه ٢٤ : ، بالإضافة إلى الصنوبر ، زيتون وكرمة وتفاح وإجاص وأشجار مثمرة أخرى
وخضار. عدد أهاليها المسجلّين حوالى ٢٨٠
الصفحه ٢٨ : الرياضي ؛ رابطة
آل أبو الحسن ؛ المركز الاجتماعيّ لرابطة آل أبو الحسن.
المؤسّسات
الإستشفائيّة
مستوصف
الصفحه ٣١ : ناخبا من آل الغصين
، مقابل ٣٥٠ ناخبا في بتدعي. فطالب أهالي بيت أبو صليبي بإلغاء قرار ضمّ بلدتهم
إلى
الصفحه ٤٩ :
أزقّتها إلى شوارع
للمشاة بعد رصفها بالحصى ، وما أن باشرت تلك المديريّة بتنفيذ المشروع حتّى نشبت
الصفحه ٥٤ : . ولأنّه مشرّع على البحر من دون حماية ، كانت
المراكب الراسية فيه ترفع إلى الشاطئ خلال العواصف. وقد عرف مرفأ
الصفحه ٥٨ :
ومربّ وصحافي ،
أصدر مجلّة" العثماني" في البترون ١٩٠٩ ، سافر إلى البرازيل ١٩١٩
وانقطعت أخباره ، من
الصفحه ٦٢ : العامّة ما أدّى إلى هجر أهلها لها ،
حتّى باتت مزرعة تابعة لرأس المتن ، وفي ستّينات القرن العشرين تملّك