الصفحه ١٨٦ :
التاريخ يوم كانت البرج مركز قائمقاميّة عكّار وقد استمرّت كذلك حتّى سنة ١٨٢٦ إذ
نقل المركز إلى حلبا قائمقام
الصفحه ١٩٥ :
خلال أحداث الربع
الأخير من القرن العشرين يسعى المعنيّون اليوم في معالجة ذيوله بصعوبة بالنظر إلى
الصفحه ٣٧ :
الإسم والآثار
ردّ فريحة
والأبوان حبيقة وأرملة إسم بترومين إلى اللغة السريانيّةBET
RUOMIN أي
الصفحه ٤٣ :
المعارف
الإسلاميّة ، وهي أوّل من أدخل ال التعريف على الإسم ومن حدّد مركزها.
مرّت البترون
بأدوار
الصفحه ٧٢ :
عمله إلى مهنة
البناء. وقبل بداية الحرب الأهليّة في العام ١٩٧٥ ، كانت بتغرين قد شهدت فورة
عمرانيّة
الصفحه ٨٢ : مكّة المكرّمة وتوفّي في بتوراتيج ، انتقل
إلى دمشق أوائل القرن ١٧ وتوطّنها ، ثمّ انتقل بأسرته إلى لبنان
الصفحه ٩٠ : )
: انتدبه البطريرك الحويّك لجمع التبرّعات من مهاجري بجّة إلى أميركا بهدف إكمال
بناء كاتدرائيّتها ١٩٢٦ ، خادم
الصفحه ١١٢ : ء البلدان العربيّة وخاصّة النفطيّة
منها ، إضافة إلى الميسورين من أبناء بيروت. إلّا أنّ الحرب الأهليّة
الصفحه ١٢٠ :
معنى أصل الإسم
بيت المرحوم. أمّا نحن فقد تأكّدنا من أنّ القرية منسوبة إلى أسرة حنين من بني
الصفحه ١٥١ : أصلهم حوالي ٨٧٥ ناخبا.
الإسم والآثار
ردّ الأبوان أرملة
وحبيقة كما فريحة إسم بدبّا إلى السريانيّة
الصفحه ١٧٣ : كناية عن قبر من الرخام يعود إلى العهد الروماني ، يجعلنا نميل
إلى تفضيل التفسير الثاني للإسم الذي يعني
الصفحه ١٨٩ :
الإسم والآثار
مال فريحة إلى
اعتبار أن إسم برجا" يعود إلى طبرجاTOPARCHIA
اليونانية ومعناها
الصفحه ٢١٦ : الجوار وسكنوا فيها بقصد العمل ، ما أدّى إلى نشوء سوق تجاريّة وصناعيّة
مزدهرة فيها. ولا تزال الزراعة تشكّل
الصفحه ٢١٨ : فريحة أصل إسم
قلويه إمّا إلى قلياتا السريانيّةQALY TA
ومعناها الفريك ، أو إلى QILY TA التي دخلت إلى
الصفحه ٢٢١ : ولاستعماله في صدّ الغزوات من
جهة ثانية. ومن هناك أكمل قسطنطين طريقه إلى بيت المقدس مرورا بجونيه وصيدا حيث
أمر