الصفحه ٢١٤ : نعتبر أن الضمير فى «إياكما» و «أنتما» هو كلمة : «إيا»
وحدها ، «وأن» وحدها .... وأن الكاف ، أو التا
الصفحه ٢١٨ : الرفع أيضا؟ أشرنا فى رقم ٢ من ص ٢١١ إلى أن «ياء»
المتكلم ، و «كاف» الخطاب ، و «هاء» الغالب ، ضمائر
الصفحه ٢٢٤ : يعمل شيئا ؛ فهو مثل «كاف» الخطاب فى أسماء الإشارة ،
وفى بعض كلمات أخرى ؛ نحو : ذلك ، وتلك ، والنجا
الصفحه ٢٤٦ : ، أو
المكرم إياك ؛ بناء على أن الكاف مفعول به لا مضاف إليه ، وإلا تعين الوصل ؛ لأن
الضمير المجرور لا
الصفحه ٢٤٨ : بمعناه. ففى مثل : نسبحك ، ونخافك يا رب العالمين ـ لا نستطيع
عند الحصر أن نقدم الكاف وحدها ، لذلك نأتى
الصفحه ٢٤٩ : محذوفا ؛ مثل : إياك والكذب. فأصل : «إياك» هو : أحذّرك ، أو :
أخوّفك. حذف الفعل وحده ، وبقى الضمير «الكاف
الصفحه ٢٥٠ : الفاعل وعامله). مثل :
بمساعدتكم نحن انتصرتم (٢) ؛ فكلمة : «مساعدة» مصدر مضاف إلى مفعوله «الكاف».
وفاعله
الصفحه ٢٥٣ : الآخر ؛ مثل : «لدن» (بمعنى : عند)
، أو : كلمة «قد» ، أو : «قط» (وكلاهما بمعنى : حسب ، أي : كاف
الصفحه ٣٠١ : ـ مبنية ، والمبنى من أسماء الإشارة لا يضاف ـ غالبا ـ. فالكاف الواقعة فى
مثل «ذانك» و «تانك» رفعا ، ونصبا
الصفحه ٣٦٤ : المطولات ؛ ومنها
شرح الكافية ، ج ١ ص ٢٤٩ ، وحاشية الصبان ، ج ٢ ـ فى آخر باب الاستثناء عند الكلام
على «لا
الصفحه ٣٦٦ : »
كافة. «غاضبا» حال من مفعول الفعل المقدر هنا ؛ وهو : أخصه (لأن معنى «سيما» هنا :
خصوصا) أى : أخصه بزيادة
الصفحه ٣٧٦ : يكون مجرورا ـ وجب
أن نضع بدله ضميرا بمعناه ؛ يصلح أن يكون مجرورا ، هو : كاف المخاطب ، فنقول ،
سرنى سبقك
الصفحه ٤٠٥ : لدخول حرف الجر ، وهو : «كاف» المخاطب ، مجروره بالباء لفظا فى
محل رفع مبتدأ ـ وسيجىء البيان فى باب حروف
الصفحه ٤٧٧ : أن تكون
اسما مبتدأ مرفوعا ، مضافا ، والكاف مضاف إليه ؛ مبنى على الفتح فى محل جر ـ السكوت
خبر مبتدأ
الصفحه ٤٩٩ : ، والأمر ،
واسم الفاعل. و. و..
هذا ، وتضم
الكاف من الفعل الماضى : «كان» عند اتصاله بضمائر الرفع المتحركة