الصفحه ٨٤ :
في قولك : هذا لك ولكما ولكم ؛ فجعل الفرق بينهما هاهنا بالفتح. فإن عطفت
على المستغاث به بمستغاث به
الصفحه ٨٥ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ)(٤) فإنه على نداءين.
وقال الفراء
أصله : يا الله أمّنا بخير ، ثمّ اختصر وجعلت
الصفحه ١٠٢ : : يا
زيد بن عمرو ، ثم نتبع حركة الأول المبني حركة الثاني المعرب. (شرح السيرافي على
سيبويه. الكتاب
الصفحه ١١٠ : الإضافة على حالها ولا
تفصلها ، وإنّما فرّقنا بينهما وإن كان مجراهما ومعناهما واحدا للفرق بين الموضعين
الصفحه ١٣١ :
عليه ، ومن ذلك قول الله عزّ وجلّ : (فَسُحْقاً لِأَصْحابِ
السَّعِيرِ)(١).
وربّما جاءت
مصادر لا
الصفحه ١٣٨ : ، ورفعه
على ما مضى من التقدير.
__________________
(١) هو عدي بن زيد
العبادي التميمي ، كان شاعرا ذكيا
الصفحه ١٤٤ :
وفي الأسته : ستهم (١) ، فهذا الحرف متّفق على زيادة اللّام فيه. وذكر ابن
الأعرابيّ (٢) / أنه يقال
الصفحه ١٤٩ : إذا جاءت يؤمنون أولا يؤمنون ، فيكون في الكلام حذف يدلّ عليه
ما قبله ، وتكون أن منصوبة بما قبلها
الصفحه ١٥٣ :
تقديره : لو كان ممّن يتأتّى له القول لقال مثل هذا لما في حاله ومشاهدته
من الدّليل عليه ، كما قال
الصفحه ١٦٦ :
وذلك ، وما اتّصل بها ، ففيما مضى من الشرح غنى عن إعادته ، وفيه دليل واضح
على اجتماعها في معنى
الصفحه ١٦٨ : : الرّحمن ، الرّحيم ،
والسّميع ، والذّاهب (١) ، وما أشبه ذلك.
نقول على هذه
المقدمة : الإدغام وصلك حرفا
الصفحه ١٧٧ :
رَبِّي)(٢) على قراءة من قرأ بإثبات الألف ، وأصله عند العلماء
أجمعين على هذه القراءة : لكن أنا هو الله
الصفحه ١٨٢ :
قرأ عليّ الشيخ الفقيه العالم الفاضل المتقن المجوّد المقرىء الأديب ، زين
الدين أبو العباس أحمد ابن
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن
الرحيم ، ومن يتوكل على الله فهو حسبه.
قال أبو القاسم
عبد الرحمن بن إسحاق
الصفحه ٢٦ : .» الكتاب ١ : ٢٦٧.
(٧) قال سيبويه : «والصعيق
في الأصل صفة تقع على كل من أصابه الصعق ولكنه غلب عليه حتى صار