الصفحه ١٥٥ : (ص : ٢٠٠) والرواية
فيه : على أوصال ، وإليه نسبه ابن قتيبة في المعاني الكبير (ص : ١٥٠ ط الهند)
والرواية فيه
الصفحه ١٨٠ :
من الثقيلة ، واللّام للتوكيد التي تلزم في خبر إنّ ؛ تفصل بينها وبين
النافية فيكون / على هذا
الصفحه ١٩١ : ١٤٠
ألا يا اسلمي يا دار ميّ على البلى
ولا زال منهلا بجرعائك القطر١١
الصفحه ٢٠٥ : ................................................................... ١٧
باب ذكر ما يمتنع
اجتماعه مع الألف واللام اللتين للتعريف وما يمتنع ادخاله على هذه الألف واللام
الصفحه ٩ : يفرّون من الفتح إلى السكون. قال سيبويه : «قلت
للخليل : ما الدليل على أن الفتحة أخفّ الحركات؟ قال : قول
الصفحه ١٩ : على الصّواب ، ويكون الناظر في ذلك
مخيّرا في اعتقاد أيّ المذهبين بان له فيه الحق.
فإن قال قائل :
فلم
الصفحه ٢٣ :
فقد كفره ، ثم صارت صفة تقع معرّفة بالألف واللّام على من خالف الإسلام ،
فلا تقول لمن ستر شيئا بعينه
الصفحه ٣٤ : الكلمة إذ كانتا عوضا من حرف أصليّ (١). وقد غلط بعض الشعراء فأدخلها على الّذي لمّا رأى الألف
واللّام لا
الصفحه ٤٢ : (١) ، وعلى هذين التأويلين تأوّلوا قول الشاعر :
تقول ، وصكّت
صدرها بيمينها :
أبعلي هذا
الصفحه ٤٤ : ليس بظرف للخاسرين ؛ لأن الألف واللام
بتأويل الّذي ، ولكن تكون تبيينا على ما مضى من الشرح ، أو تكون
الصفحه ٥٩ : يقولون بوجود (أن) مضمرة أصلا بعدها ، وإنما يذهب بعضهم إلى أن الفعل
ينصب بعدها على الخلاف : وفي الموفي في
الصفحه ٦٥ : (إنّ) عاملة ، فلو جعلت (إنّ) في الخبر كان يلزم أن يتقدّم اسمها عليها منصوبا
، وذلك غير جائز فيها لضعفها
الصفحه ٧٨ : ، ولأنه هو المحلوف عليه ، ومحال ذكر حلف بغير محلوف عليه. فاللّام كقولك :
والله لأخرجنّ ، وتالله لأقصدنّ
الصفحه ٧٩ : الكلام دليل عليه
كما قال تعالى : (وَالشَّمْسِ وَضُحاها)(٣) ثم أضمر القسم في قوله : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
الصفحه ٨٠ : بما ولا فقولك : والله
لا يقوم زيد ، ووالله ما يقوم زيد ، فقس على هذا جوابات القسم إن شاء الله