الصفحه ٣٦ :
أراد : الذي يجدّع ، فأدخل الألف واللّام على الفعل. وهو في الشذوذ شبيه
أيضا بقول من جمع بين الألف
الصفحه ٣٨ : ٤ : ١٠٣ والأشموني ١ : ٥٧ و ١٧٥.
(٢) يريدون أن قولك (الآن)
يعني : هذا الوقت. ودخول الألف واللام هنا على
الصفحه ٤٨ : (٢)
فجواب مثل هذا
أن ترد اللام في الجواب لزيد ولعمرو ، لتدلّ بها على معنى الملك واتّصاله بالمخفوض
بها
الصفحه ٤٩ :
وربّما أضرب المسؤول عن مثل هذا فلم يأت بالجواب على اللفظ وعدل إلى المعنى
كقول الشاعر
الصفحه ٦٣ : .
والسادس أن
يقال : إذا كانت هذه اللّام إنّما تدخل في الأخبار كما ذكرتم ، فلم نراها منتقلة
عن ذلك داخلة على
الصفحه ٧١ : إلّا
في النيّة ، وإنّما حكمنا عليها بذلك لأنّ القسم لو ظهر لم يجز أن يقع الفعل
المستقبل محقّقا إلّا
الصفحه ٧٣ : :
لله يبقى على
الأيّام ذو حيد
بمشمخرّ به
الظيّان والآس
الصفحه ٨٢ :
ليعينك عليه / كما قال الشاعر ، هو قيس بن ذريح (١) :
تكنّفني
الوشاة فأزعجوني
الصفحه ١٠٨ :
إلى الكاف فتلحق فيه الألف علامة للنصب ، وتجعل اللام مؤكّدة ، وتضمر الخبر
، لأن اللام ليست بخبر على
الصفحه ١١٢ :
إقبال المخاطب على المتكلّم استغناء بذلك. قال : وربّما أقبل المتكلّم على
مخاطبه وهو منصت له ، مقبل
الصفحه ١١٣ :
باب اللام الداخلة على الفعل المستقبل
في القسم لازمة
اعلم أنّ الفعل
المستقبل إذا وقع في القسم
الصفحه ١١٥ : أسد ، واسمه منقذ بن حنيس ، وقيل الحارث بن عمرو ،
قدم على رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وأنشده
الصفحه ١٢٥ :
باب لام العاقبة
وهي التي
يسمّيها الكوفيون لام الصّيرورة (١) ، هذه اللام هي ناصبة لما تدخل عليه
الصفحه ١٤١ : للتكثير (٢) ، والكاف للخطاب ، ولا موضع لها من الإعراب ، قال
سيبويه : الدّليل على أنه لا موضع لها من
الصفحه ١٤٧ :
: علّ ، ولعلّ ، ولعنّ ، وعنّ ، وأنّ بهمزة مفتوحة ونون مشدّدة (١). فأمّا لعلّ فالشاهد عليها أكثر من أن