الصفحه ٩٦ :
كما قال الله جلّ وعزّ : (هِيَ عَصايَ
أَتَوَكَّؤُا عَلَيْها)(١).
ومن العرب من
يقلب الألف / يا
الصفحه ١١٤ :
إنّما جمع بين اللّام والنون هاهنا لأنّ اللّام تدخل لتحقيق المحلوف عليه ،
كما دخلت (لا) في النفي في
الصفحه ١٣٠ :
سيبويه : كلّ هذا منصوب على إضمار الفعل المختزل استغناء عنه بها (١). ثمّ نقول في تفسير ذلك : تأويله
الصفحه ١٤٦ :
باب اللام المزيدة في لعلّ
أجمع النحويون
على أنّ أصل لعلّ علّ ، وأنّ اللام في أوله مزيدة
الصفحه ١٤٨ : ، وهذا شعر قديم ، ومثل هذا يروى على شذوذه ولا يقاس عليه.
وأما مجيء أنّ
مفتوحة مشدّدة بمعنى لعلّ ، فلغة
الصفحه ١٥٠ :
باب لام ايضاح المفعول من أجله
هذه اللّام
تجيء مبيّنة علّة إيقاع الفعل ؛ وذلك قولك : إنّما أكرمت
الصفحه ١٥٢ :
ومن قال : أمرتك لتفعل ، فقد أخبر بالعلّة التي من أجلها أمر ، فهذه اللّام
تبيّن علّة وقوع الفعل
الصفحه ١٥٩ :
باب لام الشرط
لام الشرط على
ضربين : تكون مع فعل الأمر معطوفا على فعل مثله ، فيكون الكلام بمعنى
الصفحه ١٦٥ :
مع الظاهر الخافضة ، إلّا أنّا فرقنا بينهما لندلّ على العلّة التي من
أجلها كسرت مع الظاهر ، وفتحت
الصفحه ١٧٩ : اللّام ونصب الفعل على أن تكون (إن) على مذهب
البصريين مخفّفة من الثقيلة وتكون اللام بمعنى كي (٢). وقال
الصفحه ١٢ : فيه المنادى قول الشاعر :
يا لعنة الله
والأقوام كلّهم
والصالحين على
سمعان من
الصفحه ١٧ : ، واستدلّ
على ذلك بقول الشاعر :
/ دع ذا وعجّل ذا وألحقنا بذك
بالشحم إنّا
قد مللناه
الصفحه ٢٢ : التعريف ، وذلك أن تدخل على نعت مخصوص مقرون بمنعوت ، ثم لا يطّرد
إدخالها على من كان بتلك الصفة مطلقا إلا
الصفحه ٣٣ :
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ)(٣) وليس في العربيّة اسم / في أوله الألف واللّام دخل عليه
حرف النداء إلّا قولهم : يا
الصفحه ٣٥ : ، ولم يروها البصريون
، وسبيلها في الشذوذ سبيل إدخال بعضهم الألف واللّام على الفعل كما أنشد أبو زيد
وغيره