الصفحه ٩٩ : المضاف والمضاف إليه مشدّدة معنى الإضافة
ومؤكّدة له. قال : والدّليل على أنّ هذا الكلام مضاف إلى ما بعد
الصفحه ١٠١ : ، وبمنزلة الهاء إذا لحقت طلحة في النداء
لم يغيّروا آخر طلحة عمّا كان عليه قبل أن تلحق ، وذلك قولهم : كليني
الصفحه ١١٦ :
وأناس
بعدنا ماتوا
٤ ـ ليت شعري ...
وكذلك هي في الأغاني على اختلاف في
الرواية (١٥ : ٢٥٧).
الصفحه ١١٨ : ء والخبر والأفعال. والدليل على أنها
مخفّفة من الثقيلة لزوم اللام في الخبر (٣). ومثل ذلك قول الله تعالى
الصفحه ١٢٤ : (لَيُوَفِّيَنَّهُمْ) لام قسم مقدّر في الكلام. واستدلّ على ذلك بلزوم النون
الثقيلة في الفعل.
__________________
لّا
الصفحه ١٢٩ :
فتتعلّق بالاستقرار ، لأن الفعل لا يوصف ، فكذا ما أقيم مقامه ، وإنما هي لام
مبيّنة للمدعوّ له أو عليه ، إن
الصفحه ١٣٣ : ، ومعنى هذا الكلام التعجب والتمني إلّا أنه ليس بمصدر صحيح / لأنه لو كان
على لفظ الفعل لكان ينطق بفعله. وما
الصفحه ١٣٤ : ٨٣ : ١٠.
(٤) انظر الحاشية ٢
من الصفحة السابقة.
(٥) هو حسّان بن ثابت
شاعر الرسول صلّى الله عليه
الصفحه ١٣٦ : امتناع الشيء لامتناع غيره. واللّام هي
الجواب.
وإذا وقع بعد (لو)
اسم فإنما يقع على إضمار فعل رافع له أو
الصفحه ١٤٢ : في قولك : ذاك ، وذلك ، إنما هو إشارة إلى المخاطب ،
ليخبر عنه بعد ذلك ، وعلى هذا التقدير يكون مخبرا
الصفحه ١٥٦ : والإبدال ، وله شروح على كثير من دواوين
الشعر.
الصفحه ١٦٠ :
دخول لام الشرط على حرف الجزاء فمثل قوله تعالى : (وَلَئِنْ لَمْ
يَفْعَلْ ما آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ
الصفحه ١٦٢ : ، وإنّما هو مسموع في أفعال تحفظ ولا يقاس عليها. ألا
ترى أنه غير جائز أن يقال : ضربت لزيد ، وأكرمت لعمرو
الصفحه ١٦٣ :
باب معرفة أصول هذه اللامات
وبيان تشعّبها منها
اعلم أنّ هذه
اللّامات كلّها ، على اختلاف مواقعها
الصفحه ١٧١ :
والإظهار جائز. ولا يجوز إدغام الراء فيها كما لم يجز إدغامها في اللام ،
والعلّة واحدة (١).
ولام