الصفحه ٧٩ : الجواب عن
القسم ، فقد قالوا في قوله تعالى : (ص وَالْقُرْآنِ ذِي
الذِّكْرِ
الصفحه ٩٢ : .. مبنيّ لأنة ناب عن فعل الأمر ، فلو لم
يكن الأمر مبنيا لما بني ما ناب منابه. وانظر في تفصيل الخلاف بين
الصفحه ٩٥ : غَيْرُ
مَمْنُونٍ)(٢).
وهي مفتوحة مع
جميع المضمرات إلّا مع ضمير الواحد إذا أخبر عن نفسه ، كقولك : لي
الصفحه ١٠٥ :
__________________
مررت برجل هدّك من
رجل ، أي : حسبك ، وهو مدح.
(١) وفي اللسان عن
أبي زيد : هذا رجل كافيك من رجل
الصفحه ١٠٦ : جعل الخبر عن أحدهما وهو يعنيهما
اختصارا لعلم السامع. والبيت من شواهد سيبويه ١ : ٣٤٩ والخزانة ٢ : ١٠٢
الصفحه ١٠٧ :
/ من صدّ عن نيرانها
فأنا ابن قيس
لابراح (١)
ونظير رفع الأب
الصفحه ١٣٠ :
سيبويه : كلّ هذا منصوب على إضمار الفعل المختزل استغناء عنه بها (١). ثمّ نقول في تفسير ذلك : تأويله
الصفحه ١٣٦ : ، وذلك قولك : لو
جاء زيد لأكرمتك ، والمعنى : إنّ إكرامي إياك إنما امتنع لامتناع زيد عن المجيء ،
فهذا معنى
الصفحه ١٣٩ : (٢)
__________________
(١) سورة سبأ ٣٤ :
٣١. قال سيبويه : «هذا باب ما يكون مضمرا فيه الاسم متحوّلا عن حاله إذا أظهر بعده
الاسم
الصفحه ١٧٢ : الْحامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْآمِرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ
الصفحه ١٧٤ :
المبتدأ قد سبق الابتداء إليه فرفعه ، وكان ما بعده خبرا عنه ، واللام مؤكّدة له. وأما
الكوفيون فإنّ هذا
الصفحه ١٩٥ :
وأنت بخيلة بالودّ عني ٣٣
* * *
الصفحه ١٩٧ :
عمر (رضي الله عنه) : ٨٢
عمر بن لجأ : ١٠١
أبو عمرو بن العلاء : ٨٦ ـ ١٧٣
عنترة : ١٥٣
عيسى (عليه