الصفحه ١٨٨ :
إلى الشر دعاء وللشر جالب٥٨
وداع دعا هل من مجيب إلى الندى
فلم يستجبه عند ذاك
الصفحه ١٩٤ : الزبير بحبله
أدّى الجوار إلى بني العوّام ١٣٧
بمقربات بأيديهم أعنتها
الصفحه ٢٠٧ : وتعاقبها............................................ ١٥٤
باب اللام التي بمعنى
إلى
الصفحه ٥٤ : الذي
سوّى السموات أيده
ولله أدنى من
وريدي وألطف
ليشغل عني
بعلها بزمانة
الصفحه ٦١ : : ما زيد قائما ، آخر الكلام
دون أوّله لإغفاله عنه وشغل قلبه ، فيجوز أن يظنّه محقّقا
الصفحه ٦٦ : بتوكيد (إنّ) وحدها ، فقد مضى الجواب عنه ، وهو أنّها ـ أعني
اللّام ـ زيادة في التوكيد ، وتشديد له ، فلذلك
الصفحه ٨ : للمستقبل ، فقيل : ليس زيد خارجا غدا ، استغني فيه عن لفظ
المستقبل ، ولما استغني فيه عن المستقبل لم يبن منه
الصفحه ٣٤ : آخر :
من اجلك يا
الّتي تيّمت قلبي
وأنت بخيلة
بالودّ عنّي
الصفحه ٤٣ :
__________________
(١) هو إبراهيم بن
السريّ الزجاج ، وإليه نسب تلميذه أبو القاسم الزجّاجي.
أخذ الزجاج النحو عن ثعلب ثم
الصفحه ٦٣ : .
والسادس أن
يقال : إذا كانت هذه اللّام إنّما تدخل في الأخبار كما ذكرتم ، فلم نراها منتقلة
عن ذلك داخلة على
الصفحه ٧٧ : ، لأنّ المصادر ينوب بعضها عن بعض ، وفيه معنى القسم. قال عبد بني
الحسحاس (٣) :
ألكني إليها
عمرك
الصفحه ١٢٨ :
فللموت ما تلد الوالده
وهو فيه غير منسوب ، وفي شرح الشواهد
للسيوطي (٢ : ٥٧٢) أبيات عن ابن
الصفحه ١٤٣ : ، ونحو
قوله تعالى : (ما أَغْنى عَنِّي
مالِيَهْ ، هَلَكَ عَنِّي سُلْطانِيَهْ)(١) مع ما بيّن من شروطها
الصفحه ١٤٤ : منه.».
(٣) وكذلك هو في لسان
العرب.
(٤) وروى صاحب اللسان
عن ابن الأعرابي أيضا أن أصل الحسد القشر
الصفحه ٦ : : (هُوَ اللهُ الَّذِي
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ