الصفحه ٥ :
٢٧ ـ لام إيضاح
المفعول من أجله
٢٨ ـ لام تعاقب
حروفا وتعاقبها
٢٩ ـ لام تكون
بمعنى إلى
٣٠
الصفحه ٩ :
ثانية فإن من العرب من يفرّ من الضمّ والكسر إلى السكون تخفيفا فيقول في عضد : عضد
، وفي فخذ : فخذ (٢). ولا
الصفحه ١٨ : ) عند ذكر ما نسيه. فهذا مذهب الخليل واحتجاجه. وأما غيره من
علماء البصريين والكوفيين فيذهبون إلى أنّ
الصفحه ٥٥ : : لأن يخرج ، وإظهار (أن) غير جائز ، ويجوز
إظهار (أن) بعد لام كي ، كقولك : جئتك لتحسن إليّ ، ولو أظهرت
الصفحه ٥٧ :
يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشاءُ ..)
آل عمران ٣ : ١٧٩ وقد استشهد ببعضها ابن هشام كما رأيت في الحاشية ٤ من
الصفحه ٥٩ : يقولون بوجود (أن) مضمرة أصلا بعدها ، وإنما يذهب بعضهم إلى أن الفعل
ينصب بعدها على الخلاف : وفي الموفي في
الصفحه ٨٤ : آخر كسرت لام الثاني ؛ لأنّ الفتح قد زال بضمّك إيّاه
إلى الأوّل بحرف العطف ، كقولك : يا لزيد ولعمرو
الصفحه ٩٩ : المضاف والمضاف إليه مشدّدة معنى الإضافة
ومؤكّدة له. قال : والدّليل على أنّ هذا الكلام مضاف إلى ما بعد
الصفحه ١٠٤ : ، فقد نصبت بها
المعرفة ؛ لأنّ الأب مضاف إلى الكاف وهي معرفة ، والمضاف إلى المعرفة معرفة ، وهذا
نقض لما
الصفحه ١١٠ :
، ومخالفة معنى النداء للنفي. وأكثر هذه اللّامات ترجع إلى معنى واحد ، وإنّما
كثرت واختلفت باختلاف مواقعها
الصفحه ١٢٥ : قوله تعالى : (فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ
لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَناً)(٢) وهم لم يلتقطوه لذلك
الصفحه ١٣٧ :
بفعل مضمر ، وأنشد المبرّد :
لو غيركم علق
الزبير بحبله
أدّى الجوار
إلى بني
الصفحه ١٦٠ :
الذي ذكرناه ، وأثقالا مع أثقالهم ، يعني أوزارا مضافة إلى أوزار خطاياهم ،
لأنّ من أغووهم فعليهم
الصفحه ١٦٥ : مع المضمر. وكذلك لام النفي و [لام](١) المنادى إنّما يضيفان النفي والنداء إلى ما يتصلان به
في قولك
الصفحه ١٦٨ : وأحكامه ، وإنّما ذكرنا منه أصلا يدلّ على وجوهه
لتعلّقه بمقصدنا ، ثمّ نرجع إلى ذكر اللّام. واعلم أنه لا بدّ