الصفحه ٥١ : ، والفضل فيما تسديه إليّ
لزيد. ألا ترى أنّ المنّة والفضل ليس مما يملك ، وإن كان المملوك والمستحق حاصلين
الصفحه ٥٨ : :
إيّاك إيّاك
المراء فإنّه
إلى الشرّ
دعّاء وللشرّ جالب (١)
وكقولهم في
التحذير
الصفحه ٦٠ : ء ٢٦
: ٥٤ ـ ٥٦.
(٣) ونقل الإمام
الجرجاني أن ابن الأنباري قال : «ركب الكندي المتفلسف إلى أبي العباس
الصفحه ٨٢ :
على شيء
ويكرهه ضميري (٣)
وفي الحديث
أنّه لمّا طعن العلج أو العبد عمر رضي الله عنه صاح : يا
الصفحه ١٠٨ :
إلى الكاف فتلحق فيه الألف علامة للنصب ، وتجعل اللام مؤكّدة ، وتضمر الخبر
، لأن اللام ليست بخبر على
الصفحه ١١٩ : من الغافلين ،
وكذلك سائر هذا الذي مضى يخرجونه إلى هذا التأويل ، وهذا
__________________
عند
الصفحه ١٢٧ :
وهم لا يجمعون
المال للوارث ، ولا يبنون الدور للخراب ؛ ولكن لمّا كانت عاقبة أمرهم إلى ذلك جاز
أن يقال
الصفحه ١٤٩ :
والعرب تقول : امض إلى السوق أنّا نشتري غلاما ، يريدون : لعلّنا نشتري
غلاما (١). وأنشد الخليل
الصفحه ١٦٢ : وأنواعها ومواقعها. وإن ورد منها ما لم نذكره فلن يخرج عن أصل
من هذه الأصول البتة ، فتدبّر ما يرد عليك منها
الصفحه ١٦٦ :
وذلك ، وما اتّصل بها ، ففيما مضى من الشرح غنى عن إعادته ، وفيه دليل واضح
على اجتماعها في معنى
الصفحه ١٦٩ : الثّنايا. ومخرج الراء أدخل من مخرج النون واللام ، في ظهر
اللسان قليلا لانحرافه إلى اللّام (١).
وفي الرا
الصفحه ١٨٩ :
لعمر أبي عمرو لقد ساقه المنى
إلى جدث يوزى له بالأهاضب ٧٦
كليني
الصفحه ١٥٧ :
باب اللام التي بمعنى الى
وذلك (١) في قول الله تعالى : (رَبَّنا إِنَّنا
سَمِعْنا مُنادِياً
الصفحه ٢٨ : : أصل الذي (ذا) وهو
إشارة إلى ما بحضرتك ، ثم نقل من الحضرة إلى الغيبة ، ودخلت عليه الألف واللّام
للتعريف
الصفحه ٣٧ : العدد ما بين أحد عشر إلى
التسعة عشر ، فإنه مبنيّ إلّا اثني عشر ، فإن أدخلت عليه الألف واللّام لم يتعرّف