الصفحه ١١٩ : ء. فقلت له : أكثر نحويّي بغداد على هذا. وحجة أبي علي دخولها على الماضي
المتصرّف نحو : إن زيد لقام ، وعلى
الصفحه ٦٢ : يقال : لعلّ
زيدا لقائم ، وكأنّ عبد الله لشاخص ، وما أشبه ذلك ، كما قيل : إنّ زيدا لقائم؟
والآخر أن
الصفحه ٦٨ : ، وهي (٢) الجمع بين حرفين مؤكّدين في مكان واحد ، فاعلم ذلك وقس
عليه إن شاء الله
الصفحه ٣٣ : ويا أيّها الغلام ، كما قال الله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا
رَبَّكُمُ)(٢) و (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٠٨ : هذا التقدير ، كأنك قلت : لا أبا لك في زمان أو مكان.
قال سيبويه : وعلى هذا تقول : لا غلامي لك ، إذا
الصفحه ١٢٠ : فحمله عليه
خطأ.
وأمّا مجيء (إن)
بمعنى (ما) إذا كان بعدها (إلّا) فسائغ جيّد ؛ لأنك لو وضعت (ما) مكانها
الصفحه ٨٥ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ)(٤) فإنه على نداءين.
وقال الفراء
أصله : يا الله أمّنا بخير ، ثمّ اختصر وجعلت
الصفحه ٩٤ : ، وأن (تفدي) خبر يراد به الدعاء كقولهم : يرحمك الله ،
وأن حذف الياء والاجتزاء بالكسرة كثير في شعرهم
الصفحه ٨٨ : زيد ،
وليركب عمرو ، ولينطلق أخوك ، قال الله عزّ وجلّ : (لِيُنْفِقْ ذُو
سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ)(١) وقال
الصفحه ١٢ : فيه المنادى قول الشاعر :
يا لعنة الله
والأقوام كلّهم
والصالحين على
سمعان من
الصفحه ١١٠ : ، وسنذكر / أصول هذه اللّامات ورجوعها إلى أصول
تضمّها في باب مفرد من هذا الكتاب إن شاء الله. وذلك قولك : يا
الصفحه ٨٩ :
الله عليه وسلّم أنه قرأ (فبذلك فلتفرحوا) بالتاء ، وقرأ أكثر القرّاء (فَلْيَفْرَحُوا) بالياء على
الصفحه ٤٩ : :
وقال
القائلون : لمن حفرتم؟
فقال
المخبرون لهم : وزير (١)
فرفع وكان
سبيله أن
الصفحه ٩٥ : غلام ، ولي ثوب
؛ وإنّما انكسرت مع الياء هاهنا ، لأنّ من شأن الإضافة أن تكسر ما قبلها إلّا أن
يكون حرف
الصفحه ١٩٥ :
(ي)
ألكني إليها عمرك الله يا فتى
بآية ما جاءت إلينا تهاديا ٧٧
ألا ليت شعري هتّغيرت