الصفحه ٨٦ : العلاء :
(يابن أم
__________________
(١) قال الفراء في
حديثه عن قوله تعالى : (قُلِ
اللهُمَّ مالِكَ
الصفحه ١١٣ :
باب اللام الداخلة على الفعل المستقبل
في القسم لازمة
اعلم أنّ الفعل
المستقبل إذا وقع في القسم
الصفحه ١١٨ :
مخفّفة من الثقيلة ، فتلزمها اللّام في خبرها ، ويبطل عملها في أكثر اللغات
، كقولك : إن زيد لقائم
الصفحه ١٩ : لّلسان إلى النطق بالسّاكن. وقال غيره : إنّما سمّيت ألف
الوصل لاتصال ما قبلها بما بعدها في وصل الكلام
الصفحه ٦١ :
في هذا الموضع فقيل : وأيّ فائدة في إدخال الباء في خبر (ما) و (ليس) في
قولك : ما زيد بقائم / وما
الصفحه ٦٤ :
أمّا إدخال
اللّام في خبر إنّ دون سائر أخواتها ، فلأنّ إنّ داخلة على المبتدأ والخبر ، محققة
له
الصفحه ٦٨ :
قلت : غلامه ضرب زيد ، فالغلام مقدّر بعد زيد ، وإن كان قد وضع في غير
موضعه.
وأمّا دخول هذه
اللّام
الصفحه ٨٣ : اللّام الخافضة في قولك : لزيد ولعمرو ، وإنما فتحت
لام المستغاث به فرقا بينها وبين لام المستغاث من أجله
الصفحه ٩٣ :
والناصب المنصوب والمرفوع. وكذلك أجمعوا على أنّه لا يجوز إضمار الخافض
لضعفه ، والجزم في الأفعال
الصفحه ٩٨ : الإخبار بأنّ المشار إليه زيد؟
فإن قال قائل :
فإنّ الإعراب ينبىء عن ذلك ، لأنك كنت تقول في الإضافة : إنّ
الصفحه ١٧٣ : : هل
شيء ، فأدغم اللام في الشين. وقد قرأ أبو عمرو بن العلاء : (هثوب الكفار ما كانوا
يفعلون
الصفحه ١٧٥ : بالاسم الذي قبله ، فصار في موضع خبر ، وارتفع الاسم بما عاد
عليه من ذكره ، وهو كلّه عند البصريين على
الصفحه ٦ :
باب ذكر اللّام الأصليّة
اعلم أنها تكون
في الأسماء والأفعال والحروف ، وتكون فاء وعينا ولاما
الصفحه ١٠ : وما أشبه ذلك على الأصل.
وأما كون
اللّام وسطا في موقع عين الفعل في حروف المعاني فقولهم : ألا ، وهي
الصفحه ١٨ :
باللام ثم ذكر الألف مع اللام في ابتداء البيت (١) الثاني فقال : الشحم ، فدلّ ذلك على أنّ الألف من