الصفحه ١٦٩ : الثّنايا. ومخرج الراء أدخل من مخرج النون واللام ، في ظهر
اللسان قليلا لانحرافه إلى اللّام (١).
وفي الرا
الصفحه ٩ : نعم وبئس ، هما فعلان غير متصرّفين ، فكذلك ليس هي بهذه المنزلة في امتناعها
من التصرّف.
وأمّا سكون
الصفحه ٦٣ : ، وعلمت إنّ بكرا لقائم ، كما قال الله تعالى : (أَفَلا يَعْلَمُ إِذا بُعْثِرَ ما فِي
الْقُبُورِ وَحُصِّلَ
الصفحه ١٠٤ :
فإن قال : فإنّ اجتماع النحويّين على أنّ (لا) في النفي لا تعمل في المعارف
ولا تنصبها ، فخطأ عند
الصفحه ١١٥ :
أضمر اللّام في
الفعلين الأخيرين لمّا ذكرها في أول الكلام ، فكأنّه قال : فليأزلنّ ولتبكؤنّ
الصفحه ١٣٤ :
كان من هذه الأسماء سوى المصادر فالرفع فيها جائز ، وتصير اللام لام الخبر
التي تقع للاستحقاق ، وقد
الصفحه ١٧١ :
والإظهار جائز. ولا يجوز إدغام الراء فيها كما لم يجز إدغامها في اللام ،
والعلّة واحدة (١).
ولام
الصفحه ٤٨ : تدخل لام الملك في الاستفهام إذا كان المملوك غير معروف
مالكه كقولك : لمن هذا الثوب؟
ولمن هذه الدار
الصفحه ٦٩ : ما بعدها (٢) ، كقولك : لأخوك شاخص ، ولزيد قائم ، وكقوله تعالى : (لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي
الصفحه ٧١ :
ثُمَّ
لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ)(١). اللّام في هذا كلّه للقسم ، وليس قبله قسم ظاهر
الصفحه ٧٨ :
/ باب اللام التي تكون جواب القسم
قد ذكرنا في
هذا الباب الأول أنّ القسم يجاب بأربعة أشيا
الصفحه ١١٤ :
إنّما جمع بين اللّام والنون هاهنا لأنّ اللّام تدخل لتحقيق المحلوف عليه ،
كما دخلت (لا) في النفي في
الصفحه ١٥ :
زيد منطلق ، على إلغاء الظن وقد بدأت به. وكذلك موقع إنّ في إلّا إن كانت
كما زعم مركّبة من حرفين
الصفحه ٢٤ :
خارج من غشاء وغطاء وستر كان فيه. وكان قطرب (١) وحده يذهب إلى أنّ اشتقاق الفاسق من الاتساع ، وذكر
الصفحه ٨٢ :
فيا للنّاس
للواشي المطاع (٢)
وقال الآخر في
المستغاث به :
فيا للناس
كيف ألوم نفسي