الصفحه ١٤١ : (تلك) وإنما كسرت في (ذلك) لالتقاء الساكنين.» المغني ١ : ٢٦١ وانظر شرح المفصل
٣ : ١٣٥.
الصفحه ١٥٣ :
تقديره : لو كان ممّن يتأتّى له القول لقال مثل هذا لما في حاله ومشاهدته
من الدّليل عليه ، كما قال
الصفحه ١٧٧ : / بينه وبين ما هو جوابه ، فلو أدخلت اللّام في
خبر لكنّ لقدّرت قبل لكنّ ، فكانت تنقطع مما قبلها ، وذلك غير
الصفحه ١٤٧ : ترجمته في
ص ٥٤.
(٤) شرح ديوان
الفرزدق ٢ : ٨٣٥. وفي الإنصاف أن (لغنّ) بالغين المعجمة لغة في لعل
الصفحه ١٦٨ : مقارب للآخر في المجانسة أو المخرج ، فتبدل الأول من جنس
الثاني ، وتدغمه فيه ، فيصير من لفظ الثاني ، كقولك
الصفحه ٦٦ :
قال : ما زيد قائما. وقولك : إنّ زيدا لقائم ، جواب من قال : ما زيد بقائم
، وقد مضى شرح هذا فيما مضى
الصفحه ٦٧ :
فتحها ، لأنّ (أنّ) المفتوحة مع ما تعمل فيه اسم بتأويل المصدر يحكم عليه
بالرفع والنصب والخفض. (وإنّ
الصفحه ١٣٢ : ٢ : ٦٠٧ و ٦١٢. والبيت من شواهد المغني ١ : ٧ والرواية فيه : عدد الرمل
والحصى ... وانظر شرح الشواهد ١ : ٣٩
الصفحه ٣١ : تدخل
الألف واللّام على الأسماء التي قدّمنا شرحها ، فلمّا دخلت الألف واللّام على
الأسماء فارقت شبه
الصفحه ١٦٥ : الموجب
في القسم ليفصل بينه وبين المنفي.
وأمّا شرح
اللّامات الزوائد في عبدل ، وحسدل ، ولعلّ
الصفحه ٣٢ : بينهما لزوال العلّة التي من أجلها امتنع الجمع بينهما ؛
وذلك أنّ الإضافة في هذا الباب لم تعرّف المضاف
الصفحه ٤٤ :
هُمُ
الْأَخْسَرُونَ.)(١) : في الآخرة ظرف لقوله الأخسرون ؛ لأنّ الألف واللام
فيه ليستا بتأويل الّذي
الصفحه ٨٧ : ـ ولم يكن معتلا ، ولا وصفا مفردا عاملا كما في مثل
: مكرمي ـ جاز فيه خمسة أوجه : الأول : حذف اليا
الصفحه ١٢٤ :
ما ذكرت لك. قال سيبويه : اللّام الأولى في لمّا لام إنّ و (ما) للتوكيد ،
واللام التي في
الصفحه ١٣٧ : ) والرواية في الديوان : علق الزبير ورحله ...
وانظر الكامل ١ : ٢٤٠ والمغني ١ : ٢٩٦ وشرح الشواهد ٢ : ٦٥٧